رد : محطات تاريخيه .. في العلاقه السوريه اللبنانيه .
عندما نقول .. اللبناني عدوك ..
عندما يهاجم في احدى الصحف السوريه السيد وليد جنبلاط فان هذا يعني هجوما على الدروز ومنهم العرب السوريين . وهذا ما يريده الحريري بالتسلسل والامريكي والاسرائيلي ونفس الشيء عندما نتحدث عن جبران التويني هذا يعني هجوما على الارثوذكس وهم في حاله تحول وانقلاب في مفاهيمهم المستقبليه نحو العروبه والاسلام والاسرائيلي ..
في الصراع على الوجود بين العرب والاسرائيليين نحن العرب لا نريد ان نخسر اي عربي في هذا الصراع فيكف بدفعهم الى الاتجاه المقابل وهذه الناحيه دقيقه جدا في وضع الارثوذكس العرب السوريين وهم الواقعون الان بين موجة تطرف اسلامي تجاوز كل الخطوط الحمراء في العراق وبين القيادات السياسيه العميله للحريري والامريكي مثل السيد غسان التويني وابنه المدلل جبران التويني وبين جيل جديد من القياديين الدينيين وعلى رأسهم المطران الياس عوده الذي يريد حرب صليبيه بكل معنى الكلمه ..
الاسماء في لبنان لها بعد ديني والاحزاب والقرى والمدن والانهار والاثار وكل شيء كل شيء ..
لا يجوز ان نهاجم اللبنانيين الا باستخدام الكلمه بالمطلق حتى عندما نقول حلفائنا من اي طائفه لبنانيه كانوا فهذا يعني فعلا تدخل في شؤون لبنان الداخليه ويعني بالنسبه للبناني الاخر انهم خونه للسورييين ..
ان ميزة المنتديات على النت انها محدودة القراء والعدد وليست جماهيريه وهي نخبويه ولكن في كل الاتجاهات .. اذا هنا المكان المناسب لقول كل شيء في محاوله لتحطيم كل المقدسات والاسرار وفي محاوله لاطلاق حوار بين الانسان ونفسه ليعيد النظر في كل شيء وبين الاقليات بتنوعها ولو من باب ان الاخر كشف اسرارنا تعالوا نغير الثوب .. وما دمنا لا نكتب باسمائنا ولن .. فنحن لا نريد جماهيريه او مجد شخصي او مكانه ادبيه او .. بالنسبه لي على النت انا في حوار مع نفسي لمحاولة معرفة الى مدى يمكن ان اذهب في رفضي للاسرائيلي والامريكي وفي الصراع معهم .. اريد ان اكتشف عروبتي وادافع عنها امامي واريد ان اتاكد وانا اكتب انني احب العراق وسوريا وفلسطين والاردن .....
بنفس القوه ..
وان دمشق هي بغداد والقدس وعمان والقاهره .. اريد اخيرا ان لا اخاف او اضطرب وانا اخفي الحقائق حتى عن نفسي .. اريد ان اخرج من حالة الربما الى حالة لا .. اريد ان اسمي الاشياء باسمائها بكل وضوح وبساطه .. اريد ان احب واكره الناس بدون تهذيب ..
ثم ..
عندما نقول .. اللبناني عدوك ..
عندما يهاجم في احدى الصحف السوريه السيد وليد جنبلاط فان هذا يعني هجوما على الدروز ومنهم العرب السوريين . وهذا ما يريده الحريري بالتسلسل والامريكي والاسرائيلي ونفس الشيء عندما نتحدث عن جبران التويني هذا يعني هجوما على الارثوذكس وهم في حاله تحول وانقلاب في مفاهيمهم المستقبليه نحو العروبه والاسلام والاسرائيلي ..
في الصراع على الوجود بين العرب والاسرائيليين نحن العرب لا نريد ان نخسر اي عربي في هذا الصراع فيكف بدفعهم الى الاتجاه المقابل وهذه الناحيه دقيقه جدا في وضع الارثوذكس العرب السوريين وهم الواقعون الان بين موجة تطرف اسلامي تجاوز كل الخطوط الحمراء في العراق وبين القيادات السياسيه العميله للحريري والامريكي مثل السيد غسان التويني وابنه المدلل جبران التويني وبين جيل جديد من القياديين الدينيين وعلى رأسهم المطران الياس عوده الذي يريد حرب صليبيه بكل معنى الكلمه ..
الاسماء في لبنان لها بعد ديني والاحزاب والقرى والمدن والانهار والاثار وكل شيء كل شيء ..
لا يجوز ان نهاجم اللبنانيين الا باستخدام الكلمه بالمطلق حتى عندما نقول حلفائنا من اي طائفه لبنانيه كانوا فهذا يعني فعلا تدخل في شؤون لبنان الداخليه ويعني بالنسبه للبناني الاخر انهم خونه للسورييين ..
ان ميزة المنتديات على النت انها محدودة القراء والعدد وليست جماهيريه وهي نخبويه ولكن في كل الاتجاهات .. اذا هنا المكان المناسب لقول كل شيء في محاوله لتحطيم كل المقدسات والاسرار وفي محاوله لاطلاق حوار بين الانسان ونفسه ليعيد النظر في كل شيء وبين الاقليات بتنوعها ولو من باب ان الاخر كشف اسرارنا تعالوا نغير الثوب .. وما دمنا لا نكتب باسمائنا ولن .. فنحن لا نريد جماهيريه او مجد شخصي او مكانه ادبيه او .. بالنسبه لي على النت انا في حوار مع نفسي لمحاولة معرفة الى مدى يمكن ان اذهب في رفضي للاسرائيلي والامريكي وفي الصراع معهم .. اريد ان اكتشف عروبتي وادافع عنها امامي واريد ان اتاكد وانا اكتب انني احب العراق وسوريا وفلسطين والاردن .....
بنفس القوه ..
وان دمشق هي بغداد والقدس وعمان والقاهره .. اريد اخيرا ان لا اخاف او اضطرب وانا اخفي الحقائق حتى عن نفسي .. اريد ان اخرج من حالة الربما الى حالة لا .. اريد ان اسمي الاشياء باسمائها بكل وضوح وبساطه .. اريد ان احب واكره الناس بدون تهذيب ..
ثم ..
تعليق