رد : محطات تاريخيه .. في العلاقه السوريه اللبنانيه .
الاتصال ............
لأن أغتيال التويني جونيور , لم يأتي أكله , هيجت الصحافه اليهوديه السعوديه الموقف بنقل تصريحات منسوبه الى مندوب سوريا القدير في الامم المتحده " المقداد " ووزير اعلامها الغبي البليد ...........
تناقلت محطات الاذاعه والتلفزيون اللبنانيه الخبر بشغف شديد جدا , ولوحظ اصرار تلفزيون المستقبل على ترديد كلمة " الكلب " تكرارا , مما يعكس رأيها الحقيقي وتيار المستقبل ووجه السعد بالسيد التويني .
اتصل " السيد حسن نصر الله " أمين عام حزب الله , بالسيد " غسان التويني " معزيا ........
استاذنه السيد التويني بنقل بعض كلمات العزاء التي قالها له مواسيا ...........................
قال السيد نصر الله : " لولا الظروف الأمنيه لوقفت الى جانبك أتقبل معك العزاء " .
صحيح أن التصريحات المنسوبه لمسؤولين سوريين , أخرجت السيد غسان التويني من هدوءه لبعض الوقت ولكن ...........
لنحاول قراءة هذه الكلمات القليله بدقه وتركيز شديدين من موقع الرجلين المتناقض للغايه ............
" أراد نصر الله أن يقول للتويني , أن من قتل ولديهما , هو الاسرائيلي , لذلك يجب أن يقفا معا في نفس العزاء "
وفهم التويني الكلمه وأحس أنه بحاجتها ليخرج من دوامة ضغط شارعه الديني السياسي في أن يتهم الأن صراحة سوريا بالأغتيال , وبطلبه اعلانها , أوصل للسيد نصر الله رسالته , بانه يوافق على ان القاتل اسرئيل بعملائها لصالح مشروع الحريري , ولا يزال التويني كبيرا , ولا أزال بكبره أكرهه .
ان السيده التي تقف الى جوار التويني , وهي من يجب أعتبارها " الارمله المفجوعه " , ليست الا السيده العنكبوت " الارمله السوداء " التي سببت موت كلا من " سمير قصير وجبران التويني " الى الان .
ان الصراع الان على الكرسي الفارغ ارثوذكسيا , هو بين ابنتي السيد التويني من زوجته الاولى من ال المر الكرام والتي بدورها سببت موت " الياس حبيقه " وقريبا المدعو " كوبرا " , وبين الارمله السوداء , وبين البديل الارثوذكسي المحسوب على " السيد وليد جنبلاط " ....................
---------------------------------------------------------------------- -----
ان الاغتيال القادم في الطائفه الارثوذكسيه في لبنان هو " المطران الياس عوده " .
---------------------------------------------------------------------- -----
ان توقيت الاغتيال القادم في لبنان سيكون على وقع وبتوقيت نتائج الانتخابات العراقيه اذا لم تقبل القوى السياسيه المختلفه بالتزوير الذي يتم في هذه اللحظات للنتائج ..............
---------------------------------------------------------------------- -----
في أي لحظه تستطيع اسرائيل فيها الوصول الى السيد حسن نصر الله ستغتاله عن طريق الطائرات وفق ما كتبت عنه سابقا ............
في أي لحظه يستطيع فيها " السيد سمير جعجع " الوصول الى " العماد ميشيل عون " سيقتله بعبوه ..........
في أي لحظه يستطيع فيها " السيد وليد جنبلاط " الوصول الى " شارل أيوب " سيقتله بعبوه ......
في أي لحظه يستطيع فيها " السيد جوني عبدو " الوصول الى " اسامه مصطفى سعد " سيقتله بالرصاص ... طبعا لحساب " السيد سعد الحريري " .....
لننتظر ونرى ...................................
الاتصال ............
لأن أغتيال التويني جونيور , لم يأتي أكله , هيجت الصحافه اليهوديه السعوديه الموقف بنقل تصريحات منسوبه الى مندوب سوريا القدير في الامم المتحده " المقداد " ووزير اعلامها الغبي البليد ...........
تناقلت محطات الاذاعه والتلفزيون اللبنانيه الخبر بشغف شديد جدا , ولوحظ اصرار تلفزيون المستقبل على ترديد كلمة " الكلب " تكرارا , مما يعكس رأيها الحقيقي وتيار المستقبل ووجه السعد بالسيد التويني .
اتصل " السيد حسن نصر الله " أمين عام حزب الله , بالسيد " غسان التويني " معزيا ........
استاذنه السيد التويني بنقل بعض كلمات العزاء التي قالها له مواسيا ...........................
قال السيد نصر الله : " لولا الظروف الأمنيه لوقفت الى جانبك أتقبل معك العزاء " .
صحيح أن التصريحات المنسوبه لمسؤولين سوريين , أخرجت السيد غسان التويني من هدوءه لبعض الوقت ولكن ...........
لنحاول قراءة هذه الكلمات القليله بدقه وتركيز شديدين من موقع الرجلين المتناقض للغايه ............
" أراد نصر الله أن يقول للتويني , أن من قتل ولديهما , هو الاسرائيلي , لذلك يجب أن يقفا معا في نفس العزاء "
وفهم التويني الكلمه وأحس أنه بحاجتها ليخرج من دوامة ضغط شارعه الديني السياسي في أن يتهم الأن صراحة سوريا بالأغتيال , وبطلبه اعلانها , أوصل للسيد نصر الله رسالته , بانه يوافق على ان القاتل اسرئيل بعملائها لصالح مشروع الحريري , ولا يزال التويني كبيرا , ولا أزال بكبره أكرهه .
ان السيده التي تقف الى جوار التويني , وهي من يجب أعتبارها " الارمله المفجوعه " , ليست الا السيده العنكبوت " الارمله السوداء " التي سببت موت كلا من " سمير قصير وجبران التويني " الى الان .
ان الصراع الان على الكرسي الفارغ ارثوذكسيا , هو بين ابنتي السيد التويني من زوجته الاولى من ال المر الكرام والتي بدورها سببت موت " الياس حبيقه " وقريبا المدعو " كوبرا " , وبين الارمله السوداء , وبين البديل الارثوذكسي المحسوب على " السيد وليد جنبلاط " ....................
---------------------------------------------------------------------- -----
ان الاغتيال القادم في الطائفه الارثوذكسيه في لبنان هو " المطران الياس عوده " .
---------------------------------------------------------------------- -----
ان توقيت الاغتيال القادم في لبنان سيكون على وقع وبتوقيت نتائج الانتخابات العراقيه اذا لم تقبل القوى السياسيه المختلفه بالتزوير الذي يتم في هذه اللحظات للنتائج ..............
---------------------------------------------------------------------- -----
في أي لحظه تستطيع اسرائيل فيها الوصول الى السيد حسن نصر الله ستغتاله عن طريق الطائرات وفق ما كتبت عنه سابقا ............
في أي لحظه يستطيع فيها " السيد سمير جعجع " الوصول الى " العماد ميشيل عون " سيقتله بعبوه ..........
في أي لحظه يستطيع فيها " السيد وليد جنبلاط " الوصول الى " شارل أيوب " سيقتله بعبوه ......
في أي لحظه يستطيع فيها " السيد جوني عبدو " الوصول الى " اسامه مصطفى سعد " سيقتله بالرصاص ... طبعا لحساب " السيد سعد الحريري " .....
لننتظر ونرى ...................................
تعليق