هكذا هي أحوالي......
خزينة قلبي من الضربات تنفذ...
انطفأ ضوء عيني من الدمع الأسود...
ترفض روحي الإقامة في هيكل جسدي...
كلماتي..من أبواب مخيلتي انصرفت...
ساعاتي..وقتا مستقطعا من الموت أعلنت...
من يفهم..
طفلة خرجت إلى أرض الحياة وعن المرح بحثت...
تعثرت..
كُسرت يداها ...
شُلت قدماها...
لكنها وقبل أن تفارقها الحياة ..ابتسمت
مر الريح ..حمل فتات أحلامها
لم يذكرها..لا أهلها ولا جيرانها
ما كان لقدرها أن يدخل السلام لكونها
لكنها سعت لإدخال السلام للكون طوال عمرها
من يهتم..
سيفهم.........
لكنني كقلمي وحيد...
كفكري شريد...
كليلي عنيد...
خزينة قلبي من الضربات تنفذ...
انطفأ ضوء عيني من الدمع الأسود...
ترفض روحي الإقامة في هيكل جسدي...
كلماتي..من أبواب مخيلتي انصرفت...
ساعاتي..وقتا مستقطعا من الموت أعلنت...
من يفهم..
طفلة خرجت إلى أرض الحياة وعن المرح بحثت...
تعثرت..
كُسرت يداها ...
شُلت قدماها...
لكنها وقبل أن تفارقها الحياة ..ابتسمت
مر الريح ..حمل فتات أحلامها
لم يذكرها..لا أهلها ولا جيرانها
ما كان لقدرها أن يدخل السلام لكونها
لكنها سعت لإدخال السلام للكون طوال عمرها
من يهتم..
سيفهم.........
لكنني كقلمي وحيد...
كفكري شريد...
كليلي عنيد...
تعليق