تويت
رد: ألف ليلةٍ وساعةٌ للموت
ألليلة الثانية والعشرون...!
هي ضـرب من الجنون ووميض من عشق حنون.
فليكن مايكن فلا أعلم سوى حقيقة واحدة .
هو إني احببتها حتى الثمالة.
حبها مستحـيل وحلم ليس له بعالم الهوى مثيل.
غـرور انثى أجل ..ولم لااا.
فقد ملكت مني الروح وعبارات الهوى .
اجتاحت عالمي في لحظة الم و توسدت ليلي والشجون.
عانقت روحي وسافرت معي لابعد حـدود هـذا الكون..
بئسا للعقل والمنطق والممنوع وهنيئا لي بغرامي المجنون.
أنثى هي أسبغت على فؤادي أنهارا من دفء مكنوون.
ورسمت لي الاسطورة والخيال واقعا به أحيا واموت.
وهمساتها نبض دمي وتسري حـبا لا أنساه بل أتناسى لاجلها الوجود.
احتاجها كـطفله لايحلو لها الضحك الا بأحضاني ليضيع عالمي بين يديها .
سكرات روح لم ترضى الا ان تكون شمسها التي تأبى الغروب.
سيدتي / الانثى / الوحيده التي تعشق صـمتي وحزني وتفاصيل يومي .
انا نااادم..!! اجل نادم....!!
لاني لم اجد قلبها منذ مولدي ليحضن ميلادي وطفولتي ومراهقتي .
ويبقى كل هذا ضربا من الجنون.
.وثماله انثى احبها لتحيا عالما ليس له تصور الا بين عينيها هو وحده
ولن انساها.
أتعلمين أنك أنتى أميرتى وفاتنتى وملهمتى وساحرتى ،،
انتى دنياى وحياتى
احبك حبا محا ما قبله ولن احب سواك بعده ،
انا اعيش لك . واعيش بك واعيش معك انتى ملاذى ومحطتى الاخيرة
انتى تغذين عروقى وفؤادى انتى حبيبتى اتعلمين من انتى !
انتى كل شئ فى حياتى فهل انتي تحبيننى كما احبكِ
نعم حياتى انا احبك ولكن هذا الحب
لم اريده هكذا اريده يحمل معانى واحساس اعمق ليعبر عما بداخلى.
لا اريد حبا صلدا جامدا ..لا اريده حبا عاقرا .
اريده حبا كشريط سينمائى تبقى فى مخيلتى اجمل ما شاهدته .
اريد حبا ككتاب احتفظ باحلى كلماته بعد نهايته .
وتكبر فيه اشجارى وتزداد خضرة اوراقى .
اريد حبا اطرح فيه اشهى ثمارى.
وتزهر فيه براعمى ...
ويكبر فيها محصولى...
حبيبى هل تسمعنى ؟
نعم .نعم اسمعك يا حبيبتى
ولكن ماذا تريدين ان تقولى
اهى النهاية
اهناك من امتلك قلبك 0 وانتظر ارى النهاية !
لا ..لا يا حبيبى انها ليست النهاية
فانت حبى الوحيد الصادق !
انت الحب الذى افتخر به
انت حبيبى الذى يعلمك قلبى ويغلمك من حولى
انت ظلى الذى لا يفارقنى مع بعدى عنك
انت ياحبيبى معى دائما فى البيت فى الشارع وسط اهلى وسط الناس ,
وليس هناك من سينزعنى منك
فانت من ملك قلبى وكل جوارحى
منك انا لا ارفضك بل ارفض هذا الحب
اللاهث وراء فراغ هذا الحب كهشيم السجائر
الذى يذوب دخانها فى الهواء
ولا يترك اثر ولا مردود
اريدك حبا منتجا وثابتا
تكبر فيه شمسى وتزداد به مساحاتى
وارى ازهارى البريئة الصغيرة تحيط
بى وتزيدنى زينة وجمالا ورفعة وكبرياء
اريدك ترسو بى على شطآن الامان
اريدك ربيع العمر وزهوره
واريدك حبيبى نور نهارى وقمر ليلى
هكذا كانت تقول؟
هي ضـرب من الجنون ووميض من عشق حنون.
فليكن مايكن فلا أعلم سوى حقيقة واحدة .
هو إني احببتها حتى الثمالة.
حبها مستحـيل وحلم ليس له بعالم الهوى مثيل.
غـرور انثى أجل ..ولم لااا.
فقد ملكت مني الروح وعبارات الهوى .
اجتاحت عالمي في لحظة الم و توسدت ليلي والشجون.
عانقت روحي وسافرت معي لابعد حـدود هـذا الكون..
بئسا للعقل والمنطق والممنوع وهنيئا لي بغرامي المجنون.
أنثى هي أسبغت على فؤادي أنهارا من دفء مكنوون.
ورسمت لي الاسطورة والخيال واقعا به أحيا واموت.
وهمساتها نبض دمي وتسري حـبا لا أنساه بل أتناسى لاجلها الوجود.
احتاجها كـطفله لايحلو لها الضحك الا بأحضاني ليضيع عالمي بين يديها .
سكرات روح لم ترضى الا ان تكون شمسها التي تأبى الغروب.
سيدتي / الانثى / الوحيده التي تعشق صـمتي وحزني وتفاصيل يومي .
انا نااادم..!! اجل نادم....!!
لاني لم اجد قلبها منذ مولدي ليحضن ميلادي وطفولتي ومراهقتي .
ويبقى كل هذا ضربا من الجنون.
.وثماله انثى احبها لتحيا عالما ليس له تصور الا بين عينيها هو وحده
ولن انساها.
أتعلمين أنك أنتى أميرتى وفاتنتى وملهمتى وساحرتى ،،
انتى دنياى وحياتى
احبك حبا محا ما قبله ولن احب سواك بعده ،
انا اعيش لك . واعيش بك واعيش معك انتى ملاذى ومحطتى الاخيرة
انتى تغذين عروقى وفؤادى انتى حبيبتى اتعلمين من انتى !
انتى كل شئ فى حياتى فهل انتي تحبيننى كما احبكِ
نعم حياتى انا احبك ولكن هذا الحب
لم اريده هكذا اريده يحمل معانى واحساس اعمق ليعبر عما بداخلى.
لا اريد حبا صلدا جامدا ..لا اريده حبا عاقرا .
اريده حبا كشريط سينمائى تبقى فى مخيلتى اجمل ما شاهدته .
اريد حبا ككتاب احتفظ باحلى كلماته بعد نهايته .
وتكبر فيه اشجارى وتزداد خضرة اوراقى .
اريد حبا اطرح فيه اشهى ثمارى.
وتزهر فيه براعمى ...
ويكبر فيها محصولى...
حبيبى هل تسمعنى ؟
نعم .نعم اسمعك يا حبيبتى
ولكن ماذا تريدين ان تقولى
اهى النهاية
اهناك من امتلك قلبك 0 وانتظر ارى النهاية !
لا ..لا يا حبيبى انها ليست النهاية
فانت حبى الوحيد الصادق !
انت الحب الذى افتخر به
انت حبيبى الذى يعلمك قلبى ويغلمك من حولى
انت ظلى الذى لا يفارقنى مع بعدى عنك
انت ياحبيبى معى دائما فى البيت فى الشارع وسط اهلى وسط الناس ,
وليس هناك من سينزعنى منك
فانت من ملك قلبى وكل جوارحى
منك انا لا ارفضك بل ارفض هذا الحب
اللاهث وراء فراغ هذا الحب كهشيم السجائر
الذى يذوب دخانها فى الهواء
ولا يترك اثر ولا مردود
اريدك حبا منتجا وثابتا
تكبر فيه شمسى وتزداد به مساحاتى
وارى ازهارى البريئة الصغيرة تحيط
بى وتزيدنى زينة وجمالا ورفعة وكبرياء
اريدك ترسو بى على شطآن الامان
اريدك ربيع العمر وزهوره
واريدك حبيبى نور نهارى وقمر ليلى
هكذا كانت تقول؟
تعليق