الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى البطران
    شاعر سوري- مشرف
    • Jun 2007
    • 1125

    وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

    وطن الأطياب

    شعر
    مصطفى البطران

    وطنٌ يسطّر عشقه الأطيـــــــاب ُ
    ويزيدُ عذبَ فراتِهِ الأحبـــــــــابُ


    أنا ما مررتُ على المرابعِ مرةً
    إلا سَبتْ من خافـقي الأعتــــابُ


    وطنٌ كتبــــتُ ودادَه في أضلعي
    وبهِ أعزّ وتمّــــــحي الأسبابُ


    وتموجُ أسرابٌ بعسجدَ نـَورِها
    حُلماً أرى أم ما أراهُ سراب ؟


    ونميــــرُ ماءٍ سلسلٍ ما ذقتُهُ
    إلا ثملتُ و ضجّتِ الأعنـــــابُ


    وزهورُ وردٍ ما شممتُ عبيرَها
    إلا زهتْ من طيـــــــبها الأطيابُ


    ورحيقُ تُربٍ ما لمست بأنملي
    إلا لترفــــــــعَ هامتي الأنســـابُ


    وزرعتُ في شمّ الجبال محبتي
    لتحط ّ في فجــج السماءِ ركابُ


    وطنٌ يحلِّقُ في فضاءِ نواظري
    فالليــــــلُ سفرٌ والنهارُ كتـابُ


    حسبي من الأحلام أني عشتُه ُ
    فالمــــاءُ شهدٌ والهواءُ رضابُ


    وتضوعُ أنسامُ الوفاء نديــــة ً
    كسلى يجرجرُ غيثــهنّ سحابُ


    وتنام في حرم القلــوب لواحظ ٌ
    وسنى ترتّــــل حسنهنَّ رحـــابُ


    وطنٌ لثمتُ ترابــــــــه في لهفةٍ
    يا طيـــــبَ ثـــــغرٍ قد حواهُ ترابُ
    التعديل الأخير تم بواسطة أحمد العسكري; 07-14-2009, 03:47 AM.
  • عابر سبيل
    في إجازة
    • Jul 2008
    • 276

    #2
    رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

    المشرف القدير والشاعر البديع الأستاذ مصطفى .
    صباح الخيرات

    الحقيقة أني أول مرة أقرأ لك .
    فلا أدري هل التقصير مني في متابعة ما ينشر .
    أم أنك مقل في النشر .
    وبعيد عن هذا وذاك ففي جعبتي لك ثلاث رسائل .
    الأولى : رسالة إجلال وإكبار لوطنيتك النبيلة وانتماؤك العميق الذي ترجمته في هذا الخريدة الفريدة .
    والثانية : رسالة إعجاب بقصيدتك الرائعة وما حوته من صور بيانية غاية في الجمال , رسمت صورا بديعة جعلت من مفرداتك الجزلة ألوانا زاهية لها ، أما الوحدة الموضوعية للقصيدة فحكاية أخرى فقد استطعت أن تحافظ عليها وأن تجعل المتلقي يعيش مع القصيدة دون أن تجنح به الأبيات خارج إطار الموضوع .
    جماليات القصيدة كثيرة وتحتاج لقراءات وليس لقراءة واحدة .
    الثالثة : رسالة شكر عميق لك أستاذنا مصطفى على إمتعتنا بهذه الرئعة و وضعها هنا لننعم بهذا الجمال .
    جمال قرأناه في قصائد نزار السياسية سابقا والآن نجده في قصيدتك ، فشكر من الأعماق لك .

    تقبل وافرا لتحايا من أخوك : العابر

    تعليق

    • أحمد العسكري
      شاعر عربي
      • Dec 2008
      • 907

      #3
      رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

      وزرعتُ في شمّ الجبال محبتي
      لتحط ّ في فجــج السماءِ ركابُ
      -----------------------
      هذا مرور أوليّ
      ولي فيها مطاولة ومِراس
      فلقد كنت انتظرها
      وها هي
      ملونة
      فهل لي ان أفعل
      وما رجاؤك باخذٍ مني عزما
      فهل تقبل
      أخي مصطفى البطران
      شامُكم
      هي الاحلى وشِعركم هو الأجمل
      فما فيه وفي قصائد أهله
      من بُكائياتنا
      إنما هو منبع الفرات
      سأعود وأدلو
      علّ دلويّ
      ينوشُ عذبَ مائكم
      مودتي
      أحمد العسكري
      التعديل الأخير تم بواسطة أحمد العسكري; 07-14-2009, 11:04 AM.

      تعليق

      • رجاء الجنابي
        شاعرة
        • Jun 2009
        • 98

        #4
        رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

        الاخ العزيز مصطفى البطران

        تجولت بين حروفك الرائعة لم افلح باختيار مفردة
        كل العبارات يبطنها الجمال ويلتحفها الابداع
        سررت بتذوقي اطيابها
        تقبل مروري
        رجاء الجنابي

        تعليق

        • مصطفى البطران
          شاعر سوري- مشرف
          • Jun 2007
          • 1125

          #5
          رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

          المشاركة الأصلية بواسطة عابر سبيل
          المشرف القدير والشاعر البديع الأستاذ مصطفى .
          صباح الخيرات

          الحقيقة أني أول مرة أقرأ لك .
          فلا أدري هل التقصير مني في متابعة ما ينشر .
          أم أنك مقل في النشر .
          وبعيد عن هذا وذاك ففي جعبتي لك ثلاث رسائل .
          الأولى : رسالة إجلال وإكبار لوطنيتك النبيلة وانتماؤك العميق الذي ترجمته في هذا الخريدة الفريدة .
          والثانية : رسالة إعجاب بقصيدتك الرائعة وما حوته من صور بيانية غاية في الجمال , رسمت صورا بديعة جعلت من مفرداتك الجزلة ألوانا زاهية لها ، أما الوحدة الموضوعية للقصيدة فحكاية أخرى فقد استطعت أن تحافظ عليها وأن تجعل المتلقي يعيش مع القصيدة دون أن تجنح به الأبيات خارج إطار الموضوع .
          جماليات القصيدة كثيرة وتحتاج لقراءات وليس لقراءة واحدة .
          الثالثة : رسالة شكر عميق لك أستاذنا مصطفى على ما أمتعتنا بهذه الرائعة و وضعها هنا لننعم بهذا الجمال .
          جمال قرأناه في قصائد نزار السياسية سابقا والآن نجده في قصيدتك ، فشكر من الأعماق لك .

          تقبل وافرا لتحايا من أخوك : العابر
          لا
          أنكر إعجابي قبل كل شيء باسمك / عابر سبيل / إنه اسم رمزي معبر فكلنا يعبر سبيل حياته ووجدت اليوم اسم عابرة سبيل وهذا دليل على جمال رمزية اسمك فهو رمز معبر وجميل
          أما ما تفضلت به من ثناء على نصي المتواضع فهذ كرم منك وأنا لا أعتبر نفسي شاعراً يل أحاول أن أنظم بعض الأبيات أحياناً ولا أنكر تطفلي على الشعر الشعراء وها نحن نجالسهم ونتحدث إليهم لنتشبه بهم 0
          على رسلك أخي الكريم عابر سبيل أين أنا من نزار فنزار لا يشق له في مضمار الشعر غبار إنه شاعر حقاً وخاصة كما ذكرت في شعره السياسي والوطني وأما أنا ما زلت أحبو أما استحسانك للقصيدة التي كتبتها مؤخراً فهذا من حسن حظي إذا أردت المزيد يمكن أن تقرأ بعض القصائد التي نشرتها في المربد وهي بحدود أربعة أو خمسة قصائد 000 جل احترامي وخالص تقديري لقراءتكم الواعية ولردودكم التي تنم عموماً عن دراية وتجربة واهتمام وليس كل من قرأ قرأ

          000

          تعليق

          • الشاعر لطفي الياسيني
            كاتب مسجل
            • May 2008
            • 914

            #6
            رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

            بسم الله الرحمن الرحيم
            الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

            تحية الاسلام

            جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
            نفع الله بك الاسلام والمسلمين وادامك ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
            ارز لبنان
            ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاجلال والتقدير
            لك مني عاطر التحية واطيب المنى
            دمت بحفظ المولى













            </I>

            </I>

            تعليق

            • مصطفى البطران
              شاعر سوري- مشرف
              • Jun 2007
              • 1125

              #7
              رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد العسكري
              وزرعتُ في شمّ الجبال محبتي
              لتحط ّ في فجــج السماءِ ركابُ
              -----------------------
              هذا مرور أوليّ
              ولي فيها مطاولة ومِراس
              فلقد كنت انتظرها
              وها هي
              ملونة
              فهل لي ان أفعل
              وما رجاؤك باخذٍ مني عزما
              فهل تقبل
              أخي مصطفى البطران
              شامُكم
              هي الاحلى وشِعركم هو الأجمل
              فما فيه وفي قصائد أهله
              من بُكائياتنا
              إنما هو منبع الفرات
              سأعود وأدلو
              علّ دلويّ
              ينوشُ عذبَ مائكم
              مودتي
              أحمد العسكري

              هون
              عليك
              أيها الفارس

              الذي لا يشق له غبار أشكر لك هذا المرور الرائع وهذه المشاعر النبيلة كما أعرفك 000
              لن أكرر فيك أقوالي لأن معاجم كلماتي تحتار عندما تكتب لك 000
              كيف أفيك حقك؟؟؟ وها أنت قد لونت قصائدي بلمسات بيانك
              قبل لمسات بنانك
              وغمرتني بفيض لطفك قبل أن تمطرني بغيث حنانك 000
              رفقاً بي فأنا لا أحتمل الكرم الذي لا أستطيع رده 000
              صنوك البطران

              تعليق

              • مصطفى البطران
                شاعر سوري- مشرف
                • Jun 2007
                • 1125

                #8
                رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

                المشاركة الأصلية بواسطة رجاء الجنابي
                الاخ العزيز مصطفى البطران

                تجولت بين حروفك الرائعة لم افلح باختيار مفردة
                كل العبارات يبطنها الجمال ويلتحفها الابداع
                سررت بتذوقي اطيابها
                تقبل مروري
                رجاء الجنابي
                أشكر
                لك
                مشاعرك
                الصافية
                وهذا
                الثناء
                الذي يقيدني وإنما أنا متشاعر أحاول أن أكتب الشعر
                وإن كنت أفلح أحياناً فذاك بفضل وقوف الطيبين أمثالك إلى جانبي
                سررت بمرورك العذب وسحر أناملك الرقيقة 000 دمت بود

                تعليق

                • أحمد العسكري
                  شاعر عربي
                  • Dec 2008
                  • 907

                  #9
                  رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

                  المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى البطران
                  وطن الأطياب









                  شعر
                  مصطفى البطران


                  وطنٌ يسطّر عشقه الأطيـــــــاب ُ
                  ويزيدُ عذبَ فراتِهِ الأحبـــــــــابُ


                  أنا ما مررتُ على المرابعِ مرةً
                  إلا سَبتْ من خافـقي الأعتــــابُ


                  وطنٌ كتبــــتُ ودادَه في أضلعي
                  وبهِ أعزّ وتمّــــــحي الأسبابُ


                  وتموجُ أسرابٌ بعسجدَ نـَورِها
                  حُلماً أرى أم ما أراهُ سراب ؟


                  ونميــــرُ ماءٍ سلسلٍ ما ذقتُهُ
                  إلا ثملتُ و ضجّتِ الأعنـــــابُ


                  وزهورُ وردٍ ما شممتُ عبيرَها
                  إلا زهتْ من طيـــــــبها الأطيابُ


                  ورحيقُ تُربٍ ما لمست بأنملي
                  إلا لترفــــــــعَ هامتي الأنســـابُ


                  وزرعتُ في شمّ الجبال محبتي
                  لتحط ّ في فجــج السماءِ ركابُ


                  وطنٌ يحلِّقُ في فضاءِ نواظري
                  فالليــــــلُ سفرٌ والنهارُ كتـابُ


                  حسبي من الأحلام أني عشتُه ُ
                  فالمــــاءُ شهدٌ والهواءُ رضابُ


                  وتضوعُ أنسامُ الوفاء نديــــة ً
                  كسلى يجرجرُ غيثــهنّ سحابُ


                  وتنام في حرم القلــوب لواحظ ٌ
                  وسنى ترتّــــل حسنهنَّ رحـــابُ


                  وطنٌ لثمتُ ترابــــــــه في لهفةٍ

                  يا طيـــــبَ ثـــــغرٍ قد حواهُ ترابُ
                  السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته
                  ثمة من يشبه الناقد بالجراح الذي يستخدمُ مبضعهُ
                  في اجراء عمليةٍ تجميليةٍ لعروسٍ ساعةَ زفافها وهي بثوب
                  عرسها
                  فإن أصاب جَمّل
                  وإن أخطأ قتل
                  فالقصيدةُ عروس شاعرها وخلاصةُ روحهِ وقريحته
                  ولقد سألتُ أخي الحبيب مصطفى البطران قبل نشر قصيدته هذه
                  فاجاب انها تنضج على نارٍ هادئة وهذا أول ما حرك فيّ الناقد الكسول وانا مالي بالنقد البنائي أو البنيوي إنما بالفني
                  وشعر البطران عندي هو ماتسميه العرب
                  (شعر الروّية) وهو أرسخ وأقرب الى النضوج وأمكن تنقيحاً من شعر اللحظة
                  وشعر البديهة
                  ويقول شاعر قديم
                  نار الرويّة نار جِدّمنضجةٍ وللبديهة نارٌ ذاتُ تلْويـــــــح
                  وقدْ يُفضّلها قوم لسُرْعتهـــ لكنها سرعة تمضي معالرّيحِ
                  والبطران كانت قصيدتهُ على ناره الهادئة زمناً ونارُ البطران
                  نارُ أديب لُغويّ وجدتها أنضجت القصيدة المستوية البناء
                  الصادحة المعنى
                  والله ثمة قصائد حين تقرؤها كأنك تأكل لحم ناقةٍ عاقر
                  وثمة قصائد من الناضجات على النار الهادئة كأنك حين تقرأ أبياتها تأكلُ ( تقضمُ من السماء) وهذه بحلاوتها وصناعتها وتربتها الشامية الخصبة ... وهي عندي تنتمي الى لون من الشعر
                  نسميه نحنُ أهل العراق (قصيدة البيت)
                  وهذا المصطلح تأسس بين ثلة من الشعراء الشباب في 2002 وكنت من بينهم لكنه لم يرى النور بعد الحرب فلقد فرقت الحرب
                  الأصحاب وقصيدةُ البيت هي ان تقرأ كل بيت على انهُ قصيدة فهو لايحتاج لما قبله أو بعده ليزخر بمعناه
                  والبطران يقول
                  وطنٌ يسطّر عشقه الأطيـــــــاب ُ
                  ويزيدُ عذبَ فراتِهِ الأحبـــــــــابُ
                  اذن فالاطياب تسطر عشق الوطن
                  والاحباب يزيدون عذوبة فراته
                  و

                  وزرعتُ في شمّ الجبال محبتي
                  لتحط ّ في فجــج السماءِ ركابُ

                  و
                  وتنام في حرم القلــوب لواحظ ٌ
                  وسنى ترتّــــل حسنهنَّ رحـــابُ
                  و
                  وطنٌ يحلِّقُ في فضاءِ نواظري
                  فالليــــــلُ سفرٌ والنهارُ كتـابُ
                  وهذا الختام الرائع الذي يعدِلُ عندي قصيدتين

                  وطنٌ لثمتُ ترابــــــــه في لهفةٍ


                  يا طيـــــبَ ثـــــغرٍ قد حواهُ ترابُ
                  هذه الابيات كلٌ منها يمكن أن يكون مستقلاً فهو شعر البيت الذي ينتمي الى قافلة القصائد العربية القديمة الثمينة الغالية المحلقة
                  وهي أي الابيات المشار اليها أقربُ للنفس من سائر الشعر وترسخُ في ذاكرة المتلقي بعد أن تكون قد أشبعت ذائقته ..... لكنّي أجد على الشاعر مصطفى البطران مأخذا ولأني أعرف البطران أكاد أقف على سبب هذا المأخذ وهو ان البطران حريصٌ غاية الحرص على اللغة شديد التمسك بزمامها مفتونٌ بقالبها لا يسمح لنفسه أو لغيره بالتجاوز عليها ولو من أجل التجويد
                  فهو قد ألزم نفسهُ بما لايلزم بقوله



                  وطنٌ كتبــــتُ ودادَه في أضلعي

                  وبهِ أعزّ وتمّــــــحي الأسبابُ





                  ولو كان غير البطران لقال ( تنمحي)
                  وهي خلل لم ولا يفعلهُ مثل مصطفى الحريص على النفائس
                  ووجدت أن تمّحي أخذت من المعنى شيئاً ولو كان استغنى عن الفكرة وهي المحو وأبدلها ب (وتهرب) أو (تذهب)
                  أو معنى اخر لكان عندي أجمل لكن الشاعر هو فارس قصيدته وسيد صهوتها فإن حلقت حلقت به وإن كبت كبت به
                  والله
                  ان البطران صوّبَ بهذه القصيدة فأصاب وركِبَ صهوتها فأغارت بهِ شعراً على القلوب .... وكنت أنوي تثبيتها لما لها من سحر شامي حلال لكني استجابة لطلب صاحبها المُترفع بتواضعه
                  لم أفعل لذلك فهي دعوة لتذوق الزنجبيل الدمشقي هنا
                  والتلذذ بهذا العسل الجبلي الفريد
                  لكم ولاخي الشاعر مصطفى البطران
                  خالص ودي واحترامي
                  أحمد العسكري
                  التعديل الأخير تم بواسطة أحمد العسكري; 07-16-2009, 11:51 AM.

                  تعليق

                  • مصطفى البطران
                    شاعر سوري- مشرف
                    • Jun 2007
                    • 1125

                    #10
                    رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

                    المشاركة الأصلية بواسطة الشاعر لطفي الياسيني
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

                    تحية الاسلام

                    جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
                    نفع الله بك الاسلام والمسلمين وادامك ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
                    ارز لبنان
                    ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاجلال والتقدير
                    لك مني عاطر التحية واطيب المنى
                    دمت بحفظ المولى













                    </I>

                    </I>

                    كل الشكر لمرورك العذب
                    وطلتك البهية على فؤاد قصيدي
                    دمت أخاً وأباً وشاعراً

                    تعليق

                    • عباس الدليمي
                      كاتب مسجل
                      • Jan 2009
                      • 948
                      • عراق الامل والحب
                        عبـــاس الدليمـــــي

                      #11
                      رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

                      الأستاذ الكبير مصطفى البطران

                      قرأتها مرات ومرات وأستمتعت بالجمال وعذوبة الشعر
                      حقاً أنها قصيدة نفيسة جداً لماتحوية من كلمات غابت عنا وعن تداولها
                      وكذلك اعجبني أسلوبكم الرائع مع الزميل والاخ أحمد فيما ذهب
                      ألية من تحليل ونقد للقصيدة ولاأخفيكم وجدت الفائدة الجمة من تحاوركم
                      وما أثار دهشتي تواضعكم المحبوب وأدعائكم بلستم من الشعراء؟؟
                      فما كنت تكتب لو كنت منهم؟؟
                      اسطر هنا لكم الشكر والامتنان لجمال الحروف والقصيد ومن تحليل ونقد رائع
                      تحياتي لكما وأطال الله في عمركما وحفظكما من كل مكروه
                      وازادكم علماً ورفعة ورقي لخدمة اللغة والشعر وبيتنا المربد
                      لننهل منكم كل صالح ومفيد
                      تقبلوا تحياتي وعذراً للاطالة
                      تلميذكم

                      تعليق

                      • خولة مفرح
                        كاتب مسجل
                        • Jul 2009
                        • 100
                        • ذو العقل ِ يشقى في النعيمِ بِعقلهِ
                          وأخوا الجهالة
                          في الشقاوةِ
                          ينعمُ

                        #12
                        رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

                        سيدي العزيز
                        حين اقرأ مثل هذا الإبداع , افكر في اعتزال الشعر
                        وأخجل من مفرداتي التي تبدوا ضئيلة , أمام هذا الصرح الشعري الشامخ
                        تقبل مروري وإعجابي الشديد

                        تعليق

                        • الامير الصيادي
                          كاتب مسجل
                          • Apr 2009
                          • 52

                          #13
                          رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

                          أبا مسعود
                          أنت وطني حتى العظم
                          وهذه ( القصيدة الميثاق )
                          ستضحي كنيتكَ ياصاح
                          دمت متألقاً

                          تعليق

                          • مصطفى البطران
                            شاعر سوري- مشرف
                            • Jun 2007
                            • 1125

                            #14
                            رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

                            المشاركة الأصلية بواسطة عباس الدليمي
                            الأستاذ الكبير مصطفى البطران

                            قرأتها مرات ومرات واستمتعت بالجمال وعذوبة الشعر
                            حقاً أنها قصيدة نفيسة جداً بما تحويها من كلمات غابت عنا وعن تداولها
                            وكذلك اعجبني أسلوبكم الرائع مع الزميل والاخ أحمد فيما ذهب
                            إليه من تحليل ونقد للقصيدة ولاأخفيكم وجدت الفائدة الجمة من تحاوركم
                            وما أثار دهشتي تواضعكم المحبوب وادعائكم بلستم من الشعراء؟؟
                            فما كنت تكتب لو كنت منهم؟؟
                            أسطر هنا لكم الشكر والامتنان لجمال الحروف والقصيد ومن تحليل ونقد رائع
                            تحياتي لكما وأطال الله في عمركما وحفظكما من كل مكروه
                            وزادكم علماً ورفعة ورقي لخدمة اللغة والشعر وبيتنا المربد
                            لننهل منكم كل صالح ومفيد
                            تقبلوا تحياتي وعذراً للإطالة
                            تلميذكم

                            الشاعر العزيز000
                            عباس الدليمي

                            أشكرلك هذا المرور العذب وهذا التعليق الجميل
                            ولا شاعر كبير كما يقول أخي أحمد العسكري
                            بل ثمة قصيدة جميلة وأخرى لا
                            كلنا نحبو في مضمار الشعر ونحاول أن نعبر عن مشاعرنا
                            لا تظن أخي الكريم أني أقول ذلك من باب التواضع أبداً بل إن قناعتي أن الشاعر الحقيقي
                            ما زال في رحم الزمان قد يولد في قصيدة وقد تتعسر ولادته طويلاً 000
                            قبل أن يولد في قصيدة أخرى فقد يكون شاعراً في قصيدة ولا يكون شاعراً في أخرى
                            وهذه قناعات شخصية قد يوافقني عليها الآخرون أو لا
                            كلام كثير يمكن أن يقال ولا أريد الإطالة
                            أعاننا الله على الشعر وعالمه الفتّان لعلنا نُوصِلُ
                            صوت مشاعرنا الصادقة بكل حب وجمال إلى الآخرين فينتفعون ويستمتعون بها 000
                            أما قولك تعلمت منكم فهذا ما نريد ياصاحبي
                            ولكن لا تنس مسألة جوهرية وهي أننا جميعاً نتعلم من بعض000كل الحب والمودة
                            أخوكم مصطفى البطران

                            تعليق

                            • مصطفى البطران
                              شاعر سوري- مشرف
                              • Jun 2007
                              • 1125

                              #15
                              رد: وطــــــــن الأطيــــــــــــــــــاب

                              المشاركة الأصلية بواسطة خولة مفرح
                              سيدي العزيز
                              حين أقرأ مثل هذا الإبداع , أفكر في اعتزال الشعر
                              وأخجل من مفرداتي التي تبدو ضئيلة , أمام هذا الصرح الشعري الشامخ
                              تقبل مروري وإعجابي الشديد
                              رد
                              جميل
                              مختصر
                              مفيد

                              فيه الكثير الكثير من الشاعرية وهذا التذوق العالي لما كتبت من دواعي سروري
                              هذا ما أريد أيتها الأخت الشاعرة خولة من كل ما أكتب ولكن لا تنسي أمراً مهماً أن ما استحسنتِ من شعري ليس سببه الشعر فقط بل إن روحك الشاعرة الجميلة حقاً هي التي أضفتْ على القصيدة جمالها حقاً إن روعة الروح تُظهِرُ روعة الأشياء الجميلة من حولنا 000 أسالكِ كم من مار في ديار جميلة وحدائق غناء دون أن يشعر بها أما سألنا ما السبب ؟؟؟؟
                              الجواب من لا يمتلك الروح الجميلة لا يمكن أن يشعر بالجمال
                              لك أجمل طاقات الشعر لأنك شاعرة بروح شاعرة 000
                              كل الود والتقدير أختنا

                              أخوكم 000 مصطفى البطران
                              التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى البطران; 07-18-2009, 03:43 PM.

                              تعليق

                              يعمل...