الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

مسلّة

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى البطران
    شاعر سوري- مشرف
    • Jun 2007
    • 1125

    #16
    رد: مسلّة

    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد العسكري
    حلمك
    عليّ يا ابا مسعود
    وأنت الحليم
    إنما قصدت وصفك لها بالروحانيات
    وهي فعلا كتبت في لحظة مرض
    والحمد الله
    يكاد يغادر من لطف الله
    وطيبكم ومواساتكم
    لكن استميحك عذرا
    ماذا تقصد
    ب
    (المخضرم)
    فهل خضرمتني سريعاً
    لانني مريض هذه الايام
    هههههههه
    لك الله
    ايها العزيز
    والأخ
    الكبير
    مصطفى البطران
    أخي لشاعر الكبير أحمد ففي قولنا مخضرم قولان :
    الأول أنك عاصرت جيلين جيل شباب مثلنا وستعاصر إن شاء الله أجيال الشباب بعدنا
    أما الآخر : أنك عشت بين قرنين القرن العشرين والقرن الواحد والعشرين وقد تعيش القرن الثاني والعشرين إن شاء الله تعالى لذلك مخضرم ونص 0
    الله يحفظك ويحرسك ويطول عمرك وتظل شباب ووسامة طوووووووووووووووووول عمرك
    الله يسعد صباحك العراقي والخليجي والشامي إن شاء الله ويسعدك وين ما توجهت 000
    تقبل مروري مع كل تقديري وشكري ومحبتي 000 أخوك البطران

    تعليق

    • أحمد العسكري
      شاعر عربي
      • Dec 2008
      • 907

      #17
      رد: مسلّة

      المشاركة الأصلية بواسطة عباس الدليمي
      صباح الخير

      صباح الخير أستاذي مصطفى البطران
      والله أعلم أنك لم تقلها ...وحاشاك وأنت منها براء
      أو ربما قالها ليستفزك في أمر ما...أنتم أعلم وأدرى
      هههههههههههههه
      يالصباحكم الرائع
      ولكن أتحمل رد حبيب قلبي أحمد ربما لتعبه من مرضه وأسال الله له تمام الصحة والعافية
      وعلى قولك ماتواضعة الا ليزيده رفعة ومحبة بين قلوب المربديين

      صباحكم سكر
      صباح الورد الجوري
      أستاذ عباس
      مابيننا غير محبتكم ياسيدي
      دمت لنا أخاً غاليا
      أيها المربدي العراقي
      الشاعر الفذ
      مودتي

      تعليق

      • أحمد العسكري
        شاعر عربي
        • Dec 2008
        • 907

        #18
        رد: مسلّة

        المشاركة الأصلية بواسطة محمد جميل المجمعي
        تعلّق بمن عينهُ لاتنام



        وحبلُكَ اياتهُ المُنزله


        فما منكَ الاءهُ بالبعيد


        ولا عينهُ عنك بالغافله


        أطعهُ يُطيعُكَ حتى الجماد


        وتصغُرُ في عينكَ المُعضِله


        ستسمو بروحكَ فوقَ الحياة


        فما الخمرُ يرويكَ كالبسمله


        ولا تسترح للذنوب الصغار


        فهُنَّ الدليلاتُ في القافله


        سيدخلنَ نفسكَ في الكُبريات


        كما يدخلُ المِرودُ المكحله

        ----------------------------------------------------------------------
        أخي الكبير القدر والفضل والهمة

        الغيمة المعطاء

        حبيبي أحمد العسكري

        الان والان فقط

        عرفت من تكون

        ولكل من قرأ هذا البوح النقي من أساتذتي الكرام أقول

        ليست القضية قضيه مرض او ضعف او شئ من ذلك

        إنما هي قصة الايمان والحكمة التي تتمخض عنه وتنبع منه

        إنما هي قصة عبد عرف الله فَعرّفَه

        إنما هي مناجات العظيم الخالق والتي لايمكن ان تخرج الا من قلب سليم مَرِض جَسَده أم لم يمرض فلا علاقة لهذا بذاك.

        سلمت وبورك وهُديت وشُفيت وعوفيت وُرزقت وحُميت وكُفيت وحُبيت وحُييت

        بما حيا به الله عباده المخلصين


        ود وأخلاص لاينقطع
        أيها المجمعي الكريم
        يا شاعر الايمان
        والغربة
        وجودك هنا لايقدر عندي بثمن
        بوركت أيها الطيب
        النبيل

        تعليق

        • أحمد العسكري
          شاعر عربي
          • Dec 2008
          • 907

          #19
          رد: مسلّة

          المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى البطران
          أخي لشاعر الكبير أحمد ففي قولنا مخضرم قولان :

          الأول أنك عاصرت جيلين جيل شباب مثلنا وستعاصر إن شاء الله أجيال الشباب بعدنا
          أما الآخر : أنك عشت بين قرنين القرن العشرين والقرن الواحد والعشرين وقد تعيش القرن الثاني والعشرين إن شاء الله تعالى لذلك مخضرم ونص 0
          الله يحفظك ويحرسك ويطول عمرك وتظل شبابا ووسامة طوووووووووووووووووول عمرك
          الله يسعد صباحك العراقي والخليجي والشامي إن شاء الله ويسعدك وين ما توجهت 000

          تقبل مروري مع كل تقديري وشكري ومحبتي 000 أخوك البطران
          نعم ياسيدي
          كنت أعلم انك ستقنعني
          ماذا أفعل
          بأخوتك
          مخضرم .. مخضرم
          مثلما تريد
          لكن القرن الثاني والعشرين
          ألا تراها بعيدة
          قليلاً
          سأكون ديناصوراً في حينها
          اذا ما قدّر لي ذلك
          مودتي
          أيها المنبجي
          التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى البطران; 07-28-2009, 12:21 AM.

          تعليق

          يعمل...