الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

أدب الرحـــــــلة ...

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبو شامة المغربي
    السندباد
    • Feb 2006
    • 16639


    رد: أدب الرحـــــــلة ...


    الرحالة ابن بطوطة
    هو محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم اللواتي الطنجي، أبو عبد الله، رحّالة مؤرخ.
    ولد في طنجة سنة 703هـ/1304م بالمغرب الأقصى، وخرج منها سنة 725هـ فطاف بلاد المغرب ومصر والشام والحجاز والعراق وفارس واليمن والبحرين وتركستان وما وراء النهر، وبعض الهند والصين والجاوة وبلاد التتر وأواسط أفريقيا.
    اتصل بكثير من الملوك والأمراء فمدحهم - وكان ينظم الشعر- واستعان بهباتهم على أسفاره، وعاد إلى المغرب الأقصى، فانقطع إلى السلطان أبي عنان (من ملوك بني مرين) فأقام في بلاده، وأملى أخبار رحلته على محمد بن جزي الكلبي في مدينة فاس سنة 756هـ، وسماها تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار.
    وقد تمت ترجمة رحلته إلى اللغات البرتغالية والفرنسية والإنجليزية، ونشرت بها، وترجم فصول منها إلى الألمانية نشرت أيضا، وكان يحسن التركية والفارسية.
    واستغرقت رحلته 27 سنة (1325-1352م)، وتوفي في مراكش سنة 779هـ/1377م.
    تلقبه جامعة كامبريدج في كتبها وأطالسها بأمير الرحالة المسلمين، وقد ولد ابن بطوطة لعائلة عرف عنها عملها في القضاء، وفي فتوته درس الشريعة، وقرر سنة 1325 ميلادية، وهو ابن 21 عاماً، أن يخرج حاجاً، كما أمل من سفره أن يتعلم المزيد عن ممارسة الشريعة في أنحاء بلاد العرب.
    في أول رحلة له مر ابن بطوطة في الجزائر، وتونس، ومصر، وفلسطين، وسوريا، ومنها إلى مكة، وفي ما يلي مقطع مما سجله عن هذه الرحلة الشهيرة:
    "كان خروجي من طنجة مسقط رأسي ... معتمداً حج بيت الله الحرام وزيارة قبر الرسول عليه الصلاة والسلام، منفرداً عن رفيق آنس بصحبته، وركب أكون في جملته، لباعث على النفس شديد العزائم، وشوق إلى تلك المعاهد الشريفة ... فجزمت نفسي على هجر الأحباب من الإناث والذكور، وفارقت وطني مفارقة الطيور للوكور، وكان والداي بقيد الحياة فتحملت لبعدهما وصباً، ولقيت كما لقيا نصباً..."
    في تلك الأيام الخوالي، كان السفر عبر هذه المسافات الشاسعة والمغامرة بدخول أراض غريبة مجازفة، غير أن ابن بطوطة كانت لديه الجرأة، أو على الأقل العزم، بما يكفي للشروع في رحلته وحيداً على حمار.
    وفي الطريق، التحق بقافلة من التجار، ربما بدافع السلامة، وكانت القافلة تتكاثر مع الطريق بانضمام المزيد إليها، وعند وصولهم القاهرة كان تعداد القافلة قد بلغ عدة آلاف من الرجال، ولم يتوقف بعد عن الازدياد.
    ولابد أن ابن بطوطة قد أحس بإثارة بالغة لتقدم رحلته، فقد كانت أول تجاربه المباشرة في تعلم المزيد عن أكثر ما يهواه، وهي دار الإسلام، فقد قابل علماء المسلمين، واكتسب مزيداً من المعارف الدينية والشرعية.
    المصدر
    حياكـــــــــــم الله

    د. أبو شامة المغربي

    kalimates@maktoob.com

    تعليق

    • أبو شامة المغربي
      السندباد
      • Feb 2006
      • 16639


      رد: أدب الرحـــــــلة ...


      الرحالة ابن جبير
      أبو الحسين محمد بن أحمد بن جبير الكناني الأندلسي الشاطبي البلنسي . جغرافي عربي . ولد في بالنسية سنة 1145، ودرس القرآن، والسنة، والشريعة، والأدب في غرناطة.
      ثم إنه أصبح لاحقا كاتم سر حاكم غرناطة، وألف في تلك الفترة الكثير من الأشعار.
      ارتحل في 1183 قاصدا الحج، مارا بالإسكندرية، فالقدس، فالمدينة، فمكة، فدمشق، فالموصل، فعكا، فبغداد، ثم عاد سنة 1185 عن طريق صقلية.
      أعطى ابن جبير في أسفاره أوصافا دقيقة للأماكن التي زارها، ودون ذلك في كتاب رحلة ابن جبير، الذي ترجمه إلى الإنجليزية رونالد برودهرست.
      حياكـــــــــــم الله

      د. أبو شامة المغربي

      kalimates@maktoob.com

      تعليق

      • أبو شامة المغربي
        السندباد
        • Feb 2006
        • 16639


        رد: أدب الرحـــــــلة ...


        الرحالة الشريف الإدريسي


        هو العالم المغربي الشريف الإدريسي واسمه أبو عبد الله محمد بن محمد ابن عبد الله بن إدريس الصقلي، ويعد أحد كبار الجغرافيين في التاريخ، كما أنه كتب في التاريخ، والأدب، والشعر، والنبات ودرس الفلسفة، والطب، والنجوم، والجغرافيا، والشعر في قرطبة، وقد استخدمت مصوراته وخرائطه في سائر كشوف عصر النهضة الأوربية.
        أمر الملك الصقلي روجر الثاني له بالمال لينقش عمله، والذي هو عبارة عن خارطة العالم، والمعروف باسم "لوح الترسيم"، على دائرة من الفضة تزن 400 رطل رومي في كل رطل 112 درهما.
        ويعرف لوح الترسيم أيضا عند العرب بخريطة الإدريسي، ويقال: إنها أول خريطة سليمة صحيحة.
        ولد في مدينة سبتة شمال المغرب سنة 493هـ (1100 ميلادية)، وتوفي سنة 560هـ (1166م).
        تعلم وطاف البلاد، فزار الحجاز ومصر، وصل سواحل فرنسا وإنكلترا، كما سافر إلى القسطنطينية وسواحل آسيا الصغرى، وعاش فترة في صقلية، ونزل فيها ضيفا على ملكها روجر الثاني، تركها في أواخر أيامه، ليعود إلى بلدته سبتة حيث توفي.
        كتاب(نزهة المشتاق في اختراق الآفاق) ألفه في صقلية بناء على طلب روجر الثاني، ضمن كل ما عرفه الأقدمون من معلومات زاد عليها ما اكتسبه هو وما رآه ورصده في أسفاره ورحلاته، وفيه نيف وسبعين خريطة.
        تقول موسوعة المعرفة أن هذا الكتاب ظل مرجعا للعلماء الأوربيين، وربما أيضا للعرب، المحرر لمدة أربت على ثلثمائة سنة، أي حتى القرن السادس عشر الميلادى، ويعرف هذا الكتاب عند الأوربيين بكتاب روجر.
        قام الشريف الإدريسي بتأليف كتاب "الجامع لصفات أشتات النبات وضروب أنواع المفردات من الأشجار والثمار والحشائش والأزهار والحيوانات والمعادن وتفسير أسمائها بالسريانية واليونانية واللاتينية والبربرية".
        ونلاحظ أن العدد الأكبر من الكتب النباتية كانت تتناول النباتات بغرض إثبات منافعها الطبية، ومعالجاتها الصيدلية.
        حياكـــــــــــم الله

        د. أبو شامة المغربي

        kalimates@maktoob.com

        تعليق

        • أبو شامة المغربي
          السندباد
          • Feb 2006
          • 16639


          رد: أدب الرحـــــــلة ...


          الرحالة أحمد بن ماجد
          أحمد بن ماجد هو شهاب الدين أحمد بن ماجد بن محمد بن عمرو السعدي النجدي الملقب بـ"أسد البحرابن أبي الركائب، ينتسب إلى عائلة من الملاحين.
          كان أبوه وجده ملاحين مشهورين، ويقول عن جده: "عليه الرحمة كان نادرة في ذلك البـحر المحيط الهندي واستفاد منه والدي، واسمها في معرفة القياسات، وأسماء الأماكن، وصفات البحر والبحار".
          وقد يقال له السائح ماجد من كبار ربانية العرب في البحر الأحمر، والمحيط الهندي وبحر الصين، ثم إنه من علماء فن الملاحة وتاريخه عند العرب، وهو الربان الذي ارشد قائد الأسطول البرتغالي فاسكو دا جاما في رحلته من مالندي على ساحل أفريقيا الشرقية إلى كالكتا في الهند سنة 1498م فهو أحرى بلقب مكتشف طريق الهند.
          ويقول الزركلي: إن ابن ماجد من مواليد نجد في قلب شبه الجزيرة العربية إلا أن الدكتور عبد الحليم منتصر يشير إلى ان ابن ماجد ولد في جلفار (رأس الخيمة الآن) وولد سنة 836هـ، وتوفي سنة 936 هجرية، فقد عاش مائه عام.
          و تخليدا لاسم أسد البحار أحمد بن ماجد سمي أحد شوارع حي سيدي جابر بمحافظة الأسكندرية في مصر بإسمه (شارع ابن ماجد).
          ويمكن الاستفادة بخصوص هذا العالم العماني القدير، الذي عرف البحر، وخبر الملاحة من كتاب (ابن ماجد والبرتغال) للدكتور عبد الهادي التازي، والذي يبرئ هذا العالم مما ألصق به من أنه هو الذي أرشد فاسكو دي جاما، ومن خلال الصلات والتاريخية بين عمان والمغرب العربي، والوثاق التي حصل عليها في المغرب وسلطنة عمان - والكتاب صدرت طبعته الثالثة في سلطنة عمان وبنفس العنوان عام 2005 ميلادية.
          لقد أسهم الرحالة ابن ماجد في تأليف قاعدة علوم البحار، فمن أشهر الكتب التي صنفها: (الفوائد في أصول علم البحر والقواعد) و(حاوية الاختصار في أصول علم البحار)، وقد عني بدراسة أعمال ابن ماجد عدد من المستشرقين الغربيين، من أمثال جابريل فران، وتيودور، ومسكي، وكراتشومسكي.
          وكتــب المستشرق البرتغالي كتانهيدا يصف إرشاد ابن ماجد لفاسكو دي جاما إلى مالندي على الساحل الشرقي من أفريقيا شمال مدغشقر 1498م: "... وصعد إلى سفينته أحمد بن ماجد، وأبحر معه ليديه على طريق الهند، فهو بحار العرب الأول وربان سفينة فاسكو دا جاما...".
          ولقد ذكر ابن ماجد في كتاب المحيط للأميرال التركي سيدي على بن سيف، حين ذكر رحلته إلى المحيط الهندي، وقد خصه في كتابه بإطراء ومديح سماه (الباحث عن الحقيقه بين البحارين).
          وقد أشاع البعض أن ابن ماجد كان دليل البحارة البرتغالي فاسكو دي جاما عند اكتشافه لرأس الرجاء الصالح، ويرون أنه بذلك ساعد على خنق الدولة الاسلامية آنذك، لكن البعض الآخر يشكك في هذا الإدعاء مستندا إلى بعض النقاط، منها عدم ورود أي ذكر لابن ماجد في كتابات المؤرخين البرتغاليين المعاصرين لهذه الفترة.
          حياكـــــــــــم الله

          د. أبو شامة المغربي

          kalimates@maktoob.com

          تعليق

          • أبو شامة المغربي
            السندباد
            • Feb 2006
            • 16639


            رد: أدب الرحـــــــلة ...


            إتحاف الأخيار بغرائب الأخبار
            رحلة إلى فرنسا، بلجيكا، إنكلترا، إيطاليا
            1876

            - عدد الصفحات: 480
            - الطبعة: 1
            - مجلدات: 1
            - الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
            - تاريخ النشر: 01/12/2004

            نظرة في محتويات الكتاب:
            تشكل هذه الرحلة، والتي حازت على جائزة ابن بطوطة للأدب الجغرافي لعام 2004 والتي هي من إعداد العلامة ماء العينين بن العتيق (1887-1957)، مثالاً مهماً لرحلات الحج، التي قام بها المغاربة إلى الديار المقدسة عبر الأجيال.
            ومما يزيد في أهميتها دقة المرحلة التاريخية التي تحتفي بتسجيل أهم ملامحها، ليس في المغرب وأقاليمه فقط، بل في ليبيا ومصر والديار الحجازية، وبخاصة لأن تلك المرحلة كانت مرحلة صراع مع قوى الاستعمار.
            هاجس التوثيق الدقيق، الذي امتاز الرحالة (ابن العتيق)، يزيد من قيمة النص الثقافية والتاريخية، وعلى وجه الخصوص في ما يتعلق بالشخصيات والأعلام الذين رافقهم أو قابلهم في طريق الرحلة من تطوان إلى أمّ القرى، يضاف إلى ذلك أنها ترصد جزءاً غنياً من تراث الصحراء المغربية.
            انطلقت هذه الرحلة من وادي الذهب في الجنوب عابرةً تلك البيئة الصحراوية إلى الشمال ليلتئم شملُ الوفد الصحراوي مع غيره من الوفود الوطنية في تطوان، وانطلقوا إلى وجهتهم بعضهم براً، وبعضهم بحراً، وبعضهم جواً، وهي رحلة تزخر بتراجم الأعلام، وخصوصاً أعلام آل ماء العينين، والقصائد الشعرية الكثيرة، فضلاً عن المعلومات الشرعية والأدبية والتاريخية المتنوعة.
            حياكـــــــــــم الله

            د. أبو شامة المغربي

            kalimates@maktoob.com

            تعليق

            • أبو شامة المغربي
              السندباد
              • Feb 2006
              • 16639


              رد: أدب الرحـــــــلة ...


              الإرتسامات اللطاف في خاطر الحاج إلى الأقدس مطاف
              1929
              شكيب أرسلان

              - عدد الصفحات: 376
              - الطبعة: 1
              - مجلدات: 1
              - الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر - دار السويدي للنشر والتوزيع والإعلان
              - تاريخ النشر: 01/06/2004
              السفر والترحال متعة وترويح عن النفس، بالرغم مما يعتري المسافر من المتاعب والمصاعب، وما يتطلب من وقت وجهد ومال.
              ولن نأتي بجديد إذا قلنا: إن الرحلة مغامرة لاكتشاف المجهول وإطلاع على حضارات الشعوب الأخرى، لكن الكشف عن هذه الكنوز يمنحنا متعة متجددة.
              وقد أثمرت الرحلات التي وضعها الرحالة والمسافرون العرب أدباً خاصاُ بها، قوامه تسجيل الرحالة لمشاهداته وتأملاته وانطباعاته خلال رحلته من طبيعة، وعمران، وحضارة، ونشاط بشري.
              ومن المؤكد أن هذه المدونات تتيح الإطلاع على ما في البلاد الأخرى، والتعرف على أنماط معيشية جديدة، وعادات وطقوس ربما لم يعرفوها أو يسمعوا بها من ذي قبل، فتكفي القارئ عناء السفر أحياناً، لكنها غالباً ما تحثه على زيارة تلك النواحي، إن هي أثارت فيه الرغبة لمشاهدتها عن كثب.
              وحين نستعرض سير هؤلاء الرحالة نرى أن منهم من دون رحلته أولاُ|ً بأول، ومنهم من خط تفاصيلها بعد الفراغ منها، فاعتمد على قوة الذاكرة واتساع المخيلة، وهذه القدرة تختلف من مسافر لآخر، فتترك أثرها في قيمة الرحلة، ودقة المعلومات الواردة فيها. ومن الرحلات ما يعد غنياً بالمعلومات والفوائد، ويمكن اعتباره وثيقة قيمة في بعض الحالات، وهو ما ينطبق على رحلة الأمير شكيب أرسلان (1869-1946م) إلى الحج سنة 1929، فقد ألقت هذه الرحلة الضوء على بلاد الحجاز، وزودتنا بمادة معرفية قيمة عن تاريخ هذه البلاد، وجغرافيتها، وخيراتها، وأبرز ما يميزها اقتصادياً واجتماعياً.
              وقد قيضت للأمير لغته أن يدون يوميات أدبية حافلة بالجمال والروعة، ومكنته من استدعاء كل ما في مخيلته من صور ومشاهد وانطباعات عنها، ليرسم لنا في هذه الرحلة صورة ما رأى وسمع بكل ما تحفل به هذه الصورة من تفاصيل وجزئيات.
              يمتاز رحالتنا بشخصية ذات شأو اجتماعية وأدبي مرموق، فقد كان لشكيب أرسلان تأثيره الكبير في حركة اليقظة والإصلاح مطلع القرن الماضي، لا سيما مع ما أصاب الإمبراطورية العثمانية من تداع وما ظهر عليها من عوارض الإنهيار.
              حياكـــــــــــم الله

              د. أبو شامة المغربي

              kalimates@maktoob.com

              تعليق

              • أبو شامة المغربي
                السندباد
                • Feb 2006
                • 16639


                رد: أدب الرحـــــــلة ...


                رحلة باريس
                1867
                فرنسيس فتح الله المراش
                تقديم: قاسم وهب

                - عدد الصفحات: 68
                - الطبعة: 1
                - مجلدات: 1
                - الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر

                - تاريخ النشر: 01/05/2004
                تعد هذه الرحلة بمثابة رسالة غايتها التنوير والتبصير، ومؤداها أن السبيل الوحيد للخروج من ظلمات العصور الوسطى، هو العلم الذي يمثل الأساس الذي تبنى عليه المدنيات، والنور الذي يبدد عالم الخرافات والأوهام.
                والمراش في رحلته إلى باريس يمر بالعديد من المدن والحواضر العربية، ولم يخف ألمه مما رآه في بعضها من التقهقر والانحطاط، مثلما لم يخف سعادته بما لمسه في بعضها الآخر من تقدم ورقي.
                وإن كان المراش قد سعد بوصوله إلى مرسيليا، فإن هذه المدينة لم تكن بالنسبة إليه إلا ممداً إلى باريس، التي يصفها بأنها مركز مجد العالم وأعجوبته، وموقع أنوار التمدن والأدب، وتتيح هذه الرحلة الفرصة لقراء العربية للإطلاع على يوميات واحد من أبرز النهضويين العرب.
                حياكـــــــــــم الله

                د. أبو شامة المغربي

                kalimates@maktoob.com

                تعليق

                • أبو شامة المغربي
                  السندباد
                  • Feb 2006
                  • 16639


                  رد: أدب الرحـــــــلة ...


                  الرحلة المعينية
                  1938
                  ماء العينين بن العتيق
                  ترجمة وتحقيق وتقديم: محمد الظريف

                  - عدد الصفحات: 395
                  - الطبعة: 1
                  - مجلدات: 1
                  - الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر

                  - تاريخ النشر: 01/12/2004
                  نظرة في محتويات الكتاب:

                  يشكل تراث الصحراء المغربية جزءاً هاماً من التراث المغربي، ورافداً متميزاً من روافده الثرة، وكان هذا التراث وحتى بداية القرن الماضي معروفاً في سائر المراكز الثقافية المغربية، وخاصة في مراكش والرباط ومكناس وتطوان، يتداوله العلماء والمهتمون، تقريظاً وتذييلاً وتهميشاً، وقد حاول المستعمر القضاء على هذا التراث في إطار سياسته القائمة على ضرب مقومات وحدة الشعوب المستعمرة، فقام بإحراق خزانة الشيخ ماء العينين (ابن العتيق) خلال الهجوم الفرنسي على مدينة السمارة سنة 1913، وخرّب ونهب العديد من الذخائر العلمية والمآثر التاريخية، لكن قوة وأصالة هذا التراث، وتشبث المغاربة به، وحرصهم على صيانته والمحافظة عليه جعله يتخطى كل التحديات، ويواصل فعاليته الإشعاعية.

                  من هنا جاء الاهتمام بإخراج هذا العمل، رغبة في التعريف بالتراث الجغرافي العربي وإبراز قيمته العلمية، وقد حظيت الرحلة المعينية التي هي محور هذا الكتاب، حظيت بهذا الاهتمام قبل غيرها من النصوص التراثية الصحراوية لعدة اعتبارات منها:
                  1- قيمتها العلمية، فيه تقدم للمتلقي مادة متنوعة قلما يجدها مجتمعة في كتاب واحد، من أحاديث وأخبار وأشعار وبيانات جغرافية وببليوغرافية وتاريخية واجتماعية وغيرها، وتحلق في فضاءات ثقافية مختلفة قلما يحصلها في رحلة واحدة، فيتنقّل بين طرفايه وطنطان وسيدي افني وتطران والأندلس وطرابلس ومصر ومكة والمدينة وغيرها، ويتعرف على عدد من العلماء والأدباء والشعراء ورجال الفكر والسياسة، ويقف على المآثر التاريخية والعمرانية والأشعار والإجازات والرسائل وغيرها، من العناصر التي تشكل مادتها وتساهم في بنائها.
                  هذا وتتضاعف القيمة العلمية لهذه الرحلة وتزداد قبولاً عند الباحثين والعلماء بما تحتوي عليه من شهادات ونصوص شعرية وفتاوى فقهية وإفادات اجتماعية وثقافية ضاعت مصادرها الأصلية، ولم يبق لها أثر في الخزانات العامة والخاصة، فهي تتضمن نقولاً من كتب أصبحت في حكم المفقود، كما هو الشأن بالنسبة لرحلة الشيخ ماء العينين (ابن العتيق)، وأشعاراً لا أثر لها فيما تبقى من الدواوين والمختارات.
                  2- مكانة صاحب هذه الرحلة.
                  3- قيمتها الوحدوية.
                  4- قيمتها الجمالية.
                  لهذه الاعتبارات مجتمعة تمّ العمل على إخراج هذه الرحلة بحلة معاصرة، لتساهم ضمن غيرها من الأعمال الجغرافية في إكمال الصورة العامة للأدب الجغرافي المغربي بصفة خاصة، والعربي بصفة عامة.
                  وتجدر الإشارة بأن هذه الرحلة تأتي ضمن السلسلة التي تهدف إلى بعث واحد من أعرق ألوان الكتابة في الثقافة العربية، من خلال تقديم كلاسيكيات أدب الرحلة، إلى جانب الكشف عن نصوص مجهولة للكتّاب ورحالة عرب وسمليم جابوا العالم ودوّنوا يومياتهم وانطباعاتهم، ونقلوا صوراً لما شاهدوه وخبروه في أقاليمه، قريبة وبعيدة، لا سيما في القرنين الماضيين اللذين شهدا ولادة الاهتمام بالتجربة الغربية لدى النخب العربية المثقفة، ومحاولة التعرف على المجتمعات والناس في الغرب.
                  ولا بد من الإشارة إلى أن هذه السلسلة التي قد تبلغ المائة كتاب، من شأنها أن تؤسس، وللمرة الأولى، لمكتبة عربية مستقلة مؤلفة من نصوص شعرية تكشف عن همة العربي في ارتياد الآفاق، واستعداده للمغامرة من باب نيل المعرفة مقرونة بالمتعة، وهي إلى هذا وذاك تغطي المعمور في أربع جهات الأرض وفي قاراته الخمس، وتجمع إلى نشدان معرفة الآخر وعالمه، البحث عن مكونات الذات الحضارية للعرب والمسلمين من خلال تلك الرحلات التي قام بها الأدباء والمفكرون والمتصوفة والحجاج العلماء وغيرهم من الرحالة العرب في أرجاء ديارهم العربية والإسلامية.
                  حياكـــــــــــم الله

                  د. أبو شامة المغربي

                  kalimates@maktoob.com

                  تعليق

                  • أبو شامة المغربي
                    السندباد
                    • Feb 2006
                    • 16639


                    رد: أدب الرحـــــــلة ...


                    الواسطة في معرفة أحوال مالطة وكشف المخبا عن فنون أوروبة
                    1834-1857
                    أحمد فارس الشدياق
                    ترجمة تحقيق وتقديم:
                    قاسم وهب

                    - عدد الصفحات: 579
                    - الطبعة: 1
                    - مجلدات: 1
                    - الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
                    - تاريخ النشر: 01/09/2004
                    نظرة في محتويات الكتاب:

                    يضم هذا الكتاب في جزأيه خلاصة تجربة علم من رواد النهضة العربية. يبدأ المؤلف رحلته بلمحة جغرافية وتاريخية عن جزيرة مالطة تبين موقعها على الخريطة، وتذكر تعاقب الفاتحين عليها إلى أن أصبحت تحت حماية البريطانية، ثم يفرد فصلاً خاصاً للحديث عن هوائها، ومنازهها، ويخص قاعدتها "فالتة" بوصف مفصل لدورها وشوارعها، وأسواقها، وكنائسها، ومدارسها، ولا يغادر معلماً من معالمها دون أن يتناوله بالذكر.
                    ثم يفيض بالحديث عن عادات المالطيين في أفراحهم وأتراحهم وأنماط عيشهم، وتباين أحوالهم، وطبقاتهم، كما يصف ملابسهم، وحليهم، ومراقدهم، ومجالسهم، إلى غير ذلك من شؤون حياتهم المختلفة.
                    ثم يفرد فصلاً خاصاً لحكومة الإنكليز في مالطة، ويصفها بالتساهل واللين مع أهل الجزيرة، فالحكم فيها مالطي، وإن يكن الحاكم إنكليزياً، لأن معظم موظفي الدولة من أهل الجزيرة، وليسوا من الإنكليز.
                    ثم يتطرق إلى الحديث عن سنن الإنكليز وشرائعهم، وأخلاقهم، ويصف نساءهم بأنهن "مخالفات لمن في بلادهن فهن بمعزل عن الحسن والجمال، وأكثرهن فقم وشوه، ولا فضيلة لهن إلا في كونهن يحسن القراءة والكتابة، ويؤسسن العلم في أولادهن على صغر".
                    وبعد أن ينهي حديثه عن الإنكليز يعود للحديث عن موسيقى المالطيين وغنائهم، ثم يوازن بين موسيقى العرب وموسيقى الإفرنج، مبيناً وجوه الاتفاق والاختلاف. أما أهل مالطة "فإنهم في الغناء مذبذبون كما في غيره، فلا هم كالإفرنج، ولا كالعرب فأهل القرى ليس لهم إلا أغاني قليلة، وإذا غنوا مطوا أصواتهم وأصواتهم مطاً فاحشا تنفر منه المسامع.
                    أما لغة المالطيين، فهي في رأيه عربية فاسدة، تخللتها ألفاظ أعجمية، وربما بقي في هذه اللغة ألفاظ أفصح من نظائرها في مصر والشام! وما بقي عندهم من فصيح العربية: دار نادية، وحقها ندية، وهي أفصح من قول أهل مصر والشام ناطية، وقابلة: أي داية. وخطر ومخاطرة، أي رهان، وغرفة، أي علية... الخ.
                    والشدياق في كل ما يصف دقيق الملاحظة، يتتبع التفاصيل الصغيرة، والجزئيات فيصفها أدق وصف، مع قدرة قائدة على التحليل والنفاذ إلى أعماق الظواهر والمشاهد التي يطالعها هنا أو هناك.
                    أما الجزء الثاني من هذا الكتاب، فهو من أهم وأخطر ما كتب عن تمدن أوروبا في منتصف القرن التاسع عشر، إذ استطاع مؤلفه أن يلم بجوانب الحياة كافة في كل من انكلترة وفرنسا إلمام المعاين والباحث، فقد تحدث عن عادات الإنكليز، وتقاليدهم، وعقائدهم وشرائعهم، وذكر منها ما يسوء وما يسر، وأشاد بحبهم للعمل، واحترامهم للحقوق العامة، وحسن إدارتهم، وضبطهم للمصالح العمومية، وحبهم لبلادهم، ثم بين الفرق بين خاصتهم وعامتهم في العادات والأخلاق، والسلوك، فعامتهم على حد تعبيره:"لا تكاد خلائقهم وعاداتهم ترضي أحداً من البشر ممن كان ذا ذوق سليم، وطبع مستقيم".
                    كما تحدث عن الفروق بين سكان المدن، وسكان القرى، وذلك بعد معاينته المباشرة للعديد من الحواضر، والرياف في كل من إنكلترة، ووالس، وإرلاند، فجاءت أوصافه للبريطانيين وافية.
                    ثم توقف طويلاً عندما أنجزوه في ميادين الحياة كافة من فنون وعلوم وصناعة وتجارة، ولم يخف فضوله لمعرفة حقيقية ما اخترعوه، واستحدثوه من آلات عجيبة كالتلغراف، والقطار، والمطبعة وغيرها.


                    ولما انتقل إلى باريس تناولها بالوصف الدقيق والشامل كل ما فيها من دور وشوارع وأسواق ومنازه، ومبان، ومصانع، وملاه ومطاعم ثم وصف الناس وعاداتهم وطباعهم، وعقد مقارنات كثيرة بين باريس ولندرة، ومن ثم بين الإنكليز والفرنسيس من حيث الطباع والأخلاق، والعادات، والنظم، والمعارف، والمخترعات، وشفع ذلك كله بإحصاءات دقيقة وموثقة عن فرنسا وإنكلترا وسواهما من دول أوروبا إلى جانب الدول المتحدة (أمريكا)، ويمكن للقارئ الإطلاع على تفاصيلها بالصيغة التي اعتمدها الشدياق نفسه، وبالكيفية التي أرادها.
                    وبعد هذا التعريف الموجز بالكتاب ومؤلفه لابد من التذكير بأن الشدياق توخى مما قدمه عن تمدن أوروبا أن ينقل لأبناء جلدته الخبر اليقين من موقع الرائد، لا من موقع السائح الذي يستمتع بما يرى، فيلتقط من المشاهد ما يروق له، أو ما يمتع به قراءه، كما أن معرفة هذه الحضارة والتعريف بها ضرورة لازمة من ضرورات الإصلاح والنهوض.

                    حياكـــــــــــم الله

                    د. أبو شامة المغربي

                    kalimates@maktoob.com

                    تعليق

                    • أبو شامة المغربي
                      السندباد
                      • Feb 2006
                      • 16639


                      رد: أدب الرحـــــــلة ...


                      الرحلة التتويجية إلى عاصمة البلاد الإنجليزية
                      1902
                      محمد الغساني الأندلسي
                      ترجمة وتحقيق:
                      عبد الرحيم مودن

                      - عدد الصفحات: 85
                      - الطبعة: 1
                      - مجلدات: 1
                      - الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
                      - تاريخ النشر: 11/01/2003
                      عمل ينتمي إلى ما نسميه بـ"أدب الرحلة المضاد"، وينبني على مقاومة التمثلات الاستشراقية، التي تعج بها كتب الرحالة الغربيين، الذين زاروا الشرق وكتبوا عنه نصوصاً تكرس متخيلات مخترعة.
                      قيمة الرحلة أنها تكشف عن وجهة نظر غربية/عربية تجاه المجتمع الأوروبي المتماثل في إنجلترا باعتباره الآخر المتقدم القوي المالك لأدوات التكنولوجيا والتنمية، والباحث عن مستعمرات وأسواق، وعلى صغر حجم النص، فإنه يكشف عن الهاجس الحضاري المستنير لمؤلفه.
                      رحلة مهمومة بمشكلة التحديث، كتبت بروح من التحرر الذي يهجر قليلاً أو كثيراً فكرة (دار الكفر) فضلاً عما تقدمه من فكرة قيمة عن الإشكاليات الفعلية لبدايات الترجمة في المغرب العربي.
                      حياكـــــــــــم الله

                      د. أبو شامة المغربي

                      kalimates@maktoob.com

                      تعليق

                      • أبو شامة المغربي
                        السندباد
                        • Feb 2006
                        • 16639


                        رد: أدب الرحـــــــلة ...


                        سياحتي في بلاد الهند الإنجليزية وكشمير
                        يوسف كمال
                        ترجمة وتحقيق:
                        جمال ملحم

                        - عدد الصفحات: 251
                        - الطبعة: 1
                        - مجلدات: 1
                        - الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
                        - تاريخ النشر: 01/02/2003
                        هذه رحلة على جانب كبير من الإثارة للصيادين، وعشاق الصيد كما هي مثيرة لقراء أدب الرحلة، فهي أولاً وأخيراً، رحلة صيد، ورحالتنا صياد جاب الآفاق في الربع الأول من القرن العشرين بحثاً عن طرائده، ورحلته هذه ليست الأولى، ولم تكن الأخيرة. وهذا الأمير، الذي ينتمي إلى بيت محمد علي باشا الكبير، لم يكتف بالسياحة والصيد، فهو جغرافي معروف له مساهمات شتى في بناء مكتبة جغرافية عربية.
                        وهو فضلاً عما رسمه من صور، وما دوّن من معلومات عن الحيوانات والوحوش التي يصطادها، نراه يتمتع بلغة سلسة في وصفه مشاهد الصيد والقنص، وبدقة بالغة، حتى أنه كان يصف كيف تخترق الطلقة جسم الطريدة وتمزّق أحشاءها، فيتداعى إلى ذاكرتنا هوميروس ووصفه لمصارع أبطاله في إلياذته الخالدة، وهو ما يجعل قارئه يشاركه لحظات التوتر، ومشاعر الظفر، أو الخيبة في جريه وراء طريدته، كما يصف الأقاليم والجبال والممرات، والمضائق والأنهار، والآثار من معابد بوذية وهندوسية ومقابر ومشاهد إسلامية، وأسواق يمر بها لمحاً، كما يصف أشكال البشر، ولباسهم وعاداتهم، وطقوس احتفالاتهم، والكثير مما يرغب القارئ في معرفته عن تلك الأقاليم النائية.
                        حياكـــــــــــم الله

                        د. أبو شامة المغربي

                        kalimates@maktoob.com

                        تعليق

                        • أبو شامة المغربي
                          السندباد
                          • Feb 2006
                          • 16639


                          رد: أدب الرحـــــــلة ...


                          أدب الرحلة
                          الدكتور
                          حسين نصار

                          عدد الأجزاء: 1
                          الطبعة رقم: 1
                          الناشر: مكتبة لبنان - ناشرون
                          صفحة: 161

                          حياكـــــــــــم الله

                          د. أبو شامة المغربي

                          kalimates@maktoob.com

                          تعليق

                          • أبو شامة المغربي
                            السندباد
                            • Feb 2006
                            • 16639


                            رد: أدب الرحـــــــلة ...


                            أدب الرحلة
                            جورج غريب
                            عدد الأجزاء: 1
                            الطبعة رقم: 1
                            الناشر: دار الثقافة
                            صفحة: 256
                            حياكـــــــــــــــــــــــــــــــم الله

                            د. أبو شامة المغربي

                            kalimates@maktoob.com
                            التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي; 03-20-2007, 01:04 PM.

                            تعليق

                            • أبو شامة المغربي
                              السندباد
                              • Feb 2006
                              • 16639


                              رد: أدب الرحـــــــلة ...


                              الرحلات
                              الدكتور
                              شوقي ضيف

                              حياكـــــــــــــــــــــــــــــــم الله

                              د. أبو شامة المغربي


                              kalimates@maktoob.com

                              تعليق

                              • أبو شامة المغربي
                                السندباد
                                • Feb 2006
                                • 16639


                                رد: أدب الرحـــــــلة ...



                                صالح بن علي الحامد
                                كانت حضرموت واليمن بشكل عام، وعلى مر العصور، محط أنظار "الآخر" الأجنبي، سواء كان مستعمرًا غازيًا، أو مستكشفًا باحثًا، أو تاجرًا أو سائحًا. وكما هو معلوم كثيرةٌ هي تلك الكتب والدراسات التي ألفها الرحّالة الأجانب عن اليمن.
                                وبالمقابل، كان اليمنيون أنفسهم، لاسيما أبناء حضرموت، يميلون إلى حياة الترحال والاتصال بالآخر، والتثاقف معه، وربما الانصهار في بوتقته، كما حدث في إندونيسيا وشرق آسيا وجزر القمر وسواحل شرق أفريقيا.
                                وإذا كان معظم الحضارم يترك وطنه في الغالب للبحث عن لقمة العيش، فقد حمل عدد منهم عصا الترحال بهدف زيارة بعض المناطق التاريخية أو المقدّسة كمصرَ والعراق وفلسطين وتركيا، وأحيانًا لمجرد التعرف على بلاد "الآخر"، لاسيما إذا كانت مشهورة بطبيعتها الجميلة.
                                وقام عددٌ من هؤلاء الحضارم بتدوين رحلتاهم. وتجدر الإشارة إلى أن الباحث عبد الله الحبشي قد كرّس الجزء الأكبر من كتابه (الرحالة اليمنيون: رحلاتهم شرقًا وغربًا) للرحالة الحضارم...
                                الدكتور
                                مسعود عمشوش
                                لقراءة المزيد على الرابط التالي:
                                الرحلة
                                حياكـــــــــــــــــــــــــــــــم الله

                                د. أبو شامة المغربي

                                kalimates@maktoob.com

                                تعليق

                                يعمل...