الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

أدب الرحـــــــلة ...

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبو شامة المغربي
    السندباد
    • Feb 2006
    • 16639


    رد: أدب الرحـــــــلة ...


    *
    ترأست السيدة ثريا جبران اقريتيف، وزيرة الثقافة المغربية، صباح يوم الجمعة 22 ماي 2009، افتتاح ندوة الدولية حول: "الرحلة العربية في ألف عام" بالمكتبة الوطنية للمملكة المغربية بالرباط، رفقة السيد عبد الله بوصوف الكاتب العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، والشاعر نوري الجراح المشرف على المركز العربي للأدب الجغرافي-ارتياد الآفاق، والسيد أحمد كويطع الكاتب العام للوزارة، والسيد حسن نجمي مدير الكتاب والمخطوطات والوثائق.
    وتوجهت السيدة الوزيرة في كلمتنا الافتتاحية بشكرها العميق للباحثين الذين لبوا دعوة الوزارة للمشاركة في هذه الندوة، كما عبرت عن سعادتها بحضور الافتتاح وتكريم العلامة والمفكر الدكتور عبد الهادي التازي، والشاعر الرقيق علي كنعان. وبعد أن سلمت جائزة ابن بطوطة للأدب الجغرافي للفائزين بها برسم سنة 2007، تراست السيدة الوزيرة حفل تكريم العلامة والمؤرخ عبد الهادي التازي والشاعر علي كنعان، قبل القيام بجولة حول محتويات معرض كتاب الرحلة العربية في ألف عام. واستمرت أشغال الندوة إلى غاية يوم الأحد 24 ماي 2009، بمساهمة نخبة من الباحثين المغاربة والعرب.
    المصدر

    تعليق

    • أبو شامة المغربي
      السندباد
      • Feb 2006
      • 16639


      رد: أدب الرحـــــــلة ...

      "مكَّة المكرَّمة من خلال رحلتي ابن جبير وابن بطوطة"
      حسَّان حلاَّق
      186 صفحة
      الطبعة الأولى
      دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
      تاريخ النشر: 01/01/1996

      مكة المكرمة من المدن المقدسة عند المسلمين، وقد ورد ذكرها في القرآن الكريم في العديد من السور والآيات الكريمة، أطلق عليها اسم بكة واسم أم القرى، وهي عاصمة الحجاز وإحدى أهم المدن في المملكة العربية والسعودية، وهي مسقط رأس النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ومن معالمها الكعبة الشريفة التي تتوسط المسجد الحرام ومقام سيدنا إبراهيم عليه السلام في المسجد الحرام.
      ونظراً لأهمية مكة المكرمة فقد زارها وكتب عنها الكثير من الجغرافيين والرحالة والمؤرخين المسلمين الذين دونوا مشاهداتهم من هؤلاء: ابن الفقيه في كتابه "مختصر كتاب البلدان" وابن جبير في كتابه "تذكرة بالأخبار عن اتفاقات الأسفار" وابن بطوطة في كتابه "تحفة النظار في غرائب الأمصار".
      فقد اختارها الدكتور "حسان حلاق" للإطلاع على مشاهداتهما وانطباعاتهما في مكة المكرمة والأراضي المقدسة، وقد حرص أن يكون منهج دراسة متضمناً لما يلي:
      أولاً: مقدمة تحدث فينا عن كتابه.
      ثانياً: دراسة عن مكة المكرمة تتضمن تاريخها وأوضاعها الدينية والاقتصادية والاجتماعية والآيات القرآنية التي أشارت إليها.
      ثالثاً: مقدمة وتمهيد ومختصر لرحلة ابن جبير كتوطئة لنصوص الرحلة.
      رابعاً: مقدمة وتمهيد ومختصر لرحلة ابن بطوطة كتوطئة لنصوص الرحلة.
      خامساً: فهرس للموضوعات، أما هدفه (أي هدف المؤلف، فهو تسليط الأضواء على أهم مدينة مقدسة من مدن المسلمين من خلال مشاهدات وانطباعات الرحالة المعاصرين المسلمين.
      المصدر
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي; 07-07-2009, 09:24 PM.

      تعليق

      • أبو شامة المغربي
        السندباد
        • Feb 2006
        • 16639


        رد: أدب الرحـــــــلة ...


        *
        صدر حديثا بتطوان العدد الثاني من المجلة المُحكَّمة: سيميائيات، المجلة المتوسطية للأشكال الحضارية، وقد قام المقارن المغربي د. عبد النبي ذاكر، بتنسيق الملف العربي للعدد الخاص بـ: (الرحلة المغربية ما بين الضفتين)، في حين قام الباحث الرصين د. نزار التجديتي، وهو المدير المسؤول عن المجلة، بإعداد وتنسيق الملف الفرنسي للعدد حول: (من الأندلس إلى الريف: إرث مشترك، ذاكرات انتقائية ومحاضرة الطيور). وجدير بالذكر أن القسم العربي لهذا العدد، تم تصديره بحوار عميق لبّْيير ـ مارك بيازي مع المستشرق الفرنسي الشهير أندريه ميكل، تحت عنوان: (كيف يصير المرء مستشرقا؟)، قام بترجمته مصطفى الهرار العمراني عضو هيئة تحرير المجلة. وتكمن أهمية هذا الحوار في إعادة لفت الانتباه إلى أهمية تقاطع العلم والأدب في المصنفات الجغرافية العربية قديما.
        وكانت فاتحة المقالات في الملف العربي لنزار التجديتي في موضوع: (الرحلة إلىشرق المتوسط لأبي القاسم الزياني: قصة ابتلاء أم ملحمة التأهيل للكتابة)، حاول فيها بسط تداخل الرحلة بالسيرة الذاتية لدى كاتب مخزني. بينما خصص عبد النبي ذاكر مقالهُ لـ(رحلة الصفار التطواني إلى باريز 1845/1846م)، في مقاربة صورلوجية (Imagologique) مقارنة بين صورة الغرب في رحلته، وصورة المغرب عند معاصريه من الرحالين الغربيين. أما الباحث المتخصص في الدراسات العِبرية د. عبد الرحيم حيمد، فقد خَصّ العلاّمة حاييم الزعفراني، بترجمة مقال قيِّم له حول: (الأديب الرحالة، رجل الأعمال)، تعرض فيه لما عرفه العالَم اليهودي طيلة العصور الوسطى وإلى حدود الأزمنة الحديثة، من نشاط ملحوظ للأديب ـ رجل الأعمال، والأديب الصانع أو الحرفي، فالأديب الرحالة.
        وفي باب مراجعات في كتب، تم تقديم إصدارات هامة، ككتاب أنور لوقا: (علي بهجت أول أثري مصري: قصة حياة)، وكتاب برناردو رودريكس: (حوليات أصيلا 1508-1535: "مملكة فاس" من خلال شهادة برتغالي)، وكتاب شرف الدين ماجدولين: (محمد أبو عسل: ذاكرة مدينة شفشاون: وقائع ومرويات)، وكتاب امحمد بن عبود: (تطوان وسياسة التنمية الاقتصادية وتدبير التراث)، وكتاب نزار التجديتي حول صورة المغرب في رحلات الفرنسيين:(السحر المغربي: الفترة ما قبل الاستعمارية 1683- 1912م: المركزية الأوروبية والاستشراق)، وكتاب العلاّمة عبد الهادي التازي: (رحلتي الأولى إلىفرنسا)، وكتاب محمد العربي المساري: (محمد الخامس من سلطان إلى ملك)، والكتابين الجماعيين: (الكتابات التاريخية في المغارب: الهوية، الذاكرة والإسطوغرافيا ،(و(قضايا بيئية بجبال الريف المغربية)، وكتاب عن جذور الفكر الأشعري بالمغرب لجمال علال البختي: (عثمان السّلالجي ومذهبيته الأشعرية، دراسة لجانب من الفكر الكلام بالمغرب من خلال "البرهانية" وشروحها.
        وبدوره تضمن الملف، الذي قام نزار التجديتي بإعداده وتنسيقه، مقالات قيمة باللغة الفرنسي، فاتحتها دراسة الباحث جاك فينيه زانز (J. Vignet-Zunz) عن (الريف الغربي والأندلس المتوسطية: بحث مقارن حول مجتمعين جبليين)، تَلَتْه مقالة شيقة للتجديتي تحمل عنوان: (الهروب إلى المغرب في منتصف القرن التاسع عشر: من أسطورة الأندلس إلى أساطير العهد القديم)، وتحت عنوان شاعري: (ما عساك تقولين لنا، يا طيور السماء)، قدمت الباحثة أَنْ – لويز لوقا جولة شاعرية رُفقة ذوات الجناح..لنتعلم نحن البشر من منطق الطيرِ ذِكر الله. وبجولة في التصوف وبطون الكتبة المقدسة بما فيها القرآن الكريم، انتهت إلى أهمية الانقياد للعناية الربانية انسجاما مع ناموس الكون. في حين توقّف الباحث عبد الواحد حمودان عند: (ثقافة الحوار والعدالة الدولية: تحدي السلام في القرن الواحد والعشرين)؛ أما حوار العدد في الجزء الفرنسي، فقد خُصِّص للمؤرخ المتخصص في تاريخ الاستعمار الفرنسي بينيامين سْطورا الذي حاوره كل من سيرج ألْمان وعبد الواحد حمّودان. ومن عمق التجربة المعيشة، تخرج صرخته المدوِّية:"أَنّى يكون التوافق والخروج من الانكفاءات الجماعية بإقامة 'جدار أوروبّي' في حوض المتوسط؟
        ".
        وفي باب قراءات في كتب، تم تقديم كتاب: (الدولة العربية) لِخيما مونيوس، وكتاب: (حروب بلا نهاية) لبينيامين سْطورا، وأخيرا العدد 32 من مجلة دراسات إسبانية الصادرة بروما تحت محور: (الاستشراق: العرب واليهود في الأدب الإسباني.
        وختاما يمكن القول إن الهاجس الذي حكم هذا العدد من مجلة سيميائيات هو طرح أسئلة حارقة من قبيل: كيف يتجسد حوض المتوسط اليوم؟ وكيف يتم تفكيره؟ وبالتالي، كيف يمكن تجاوز المتخيلات الحصرية العنيدة للأمس واليوم؟

        المصدر

        تعليق

        • أبو شامة المغربي
          السندباد
          • Feb 2006
          • 16639


          رد: أدب الرحـــــــلة ...


          *
          الرحلة المعينية 1938
          تأليف
          ماء العينين بن العتيق
          تحقيق
          محمد الظريف
          395 صفحة
          الطبعة: 1 مجلدات: 1
          المؤسسة العربية للدراسات والنشر تاريخ النشر: 01/12/2004
          *



          التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي; 07-14-2009, 06:32 PM.

          تعليق

          • أبو شامة المغربي
            السندباد
            • Feb 2006
            • 16639


            رد: أدب الرحـــــــلة ...

            تعليق

            • أبو شامة المغربي
              السندباد
              • Feb 2006
              • 16639


              رد: أدب الرحـــــــلة ...


              *
              صدر حديثاً عن دار (رؤية للنشر والتوزيع) كتاب "الرحلة في الأدب العربي" للدكتور شعيب حليفي وقد انطلق الكاتب في رؤيته على اعتبار أن الرحلة العربية في وجودها ونموها تمثل عنصراً ثم شكلاً خالصاً ضمن دائرة متفتحة على أنواع صغرى وكبرى هي بناء يتناسل ويتشكل باستمرار، وتكتسب بعض المميزات التي تلتقي مع بعض خصوصيات الرحلة الإنسانية، لذلك فإن الرحلة العربية يمكن النظر إليها بما تتوفر عليه من معطيات مكثفة بالمقارنة مع باقي الأشكال التعبيرية في التراث السردي العربي، وقد عرفت البشرية الرحلة باعتبارها فعلاً إنسانياً في كل المراحل وبأشكال مختلفة، حاملة لتجارب وخبرات مختلفة اختلط فيها اليومي بالمتخيل بتلوينات وإشارات دالة.
              ومن ثم يتضمن هذا الكتاب "الرحلة في الأدب العربي" مسارات ومنطلقات عدة في البحث منها كيفية تجنيس الرحلة عبر مراحلها المتشابكة من جهة وآليات الكتابة بما تتضمنه من مكونات من جهة أخرى، ثم يأتي خطاب المتخيل وما يحفل به من معطيات أدبية من جهة ثالثة.
              وقد عرض الدكتور شعيب حليفي في هذا الكتاب للرحلة العربية بمفهومها المطلق في وجودها ونموها ومميزاتها التي تلتقي مع بعض خصوصيات الرحلات الإنسانية مع تبيان التنوع في الأشكال الرحلية من حيث هي منتجا "لخطاب" و"ميتا خطابات" كما هي منتجة لمعارف متباينة .كما كشف حليفي عن الهوية الثقافية والاجتماعية للرحالة سواء كان أديبا أو مؤرخاً أو جغرافياً أو مصنفاً أو غيرها من الصفات التي تطبع هويته وبالتالي تطبع النص الرحلي عبر مقاربة نصوص ممتدة خلال ثمانية قرون (10-18هـ) لكل من الرحالة أبي دلف،ابن فضلان،الغرناض، ابن جبير،ابن منقذ،ابن بطوطة،وذلك بتحليل متدرج بين الطرح النظري والتحليل النصي من خلال مستويات كبرى هي: آليات الكتابة،تجنيس الرحلة،خطاب المتخيل.
              جاء الكتاب في ثلاثة أقسام هي: تجنيس الرحلة، وآليات الكتابة في النص الرحلي، وخطاب المتخيل، وقد سعى فيها الكاتب إلى تفكيك النص الرحلي انطلاقا من تصورات تستجيب لقراءة النص السردي "التراثي" وخصوصاً ما تحفل به الرحلة العربية التي يتسم كل نص فيها بخصوصية وعلامة مائزة، وكذلك البحث من منظورات فنية في بنيات هذا الخطاب بأبعاده الشكلية والدلالية للاقتراب من هوية النص الرحلي.
              الكتاب جاء في 576 صفحة من القطع المتوسط
              المصدر

              تعليق

              • أبو شامة المغربي
                السندباد
                • Feb 2006
                • 16639


                رد: أدب الرحـــــــلة ...

                تعليق

                • أبو شامة المغربي
                  السندباد
                  • Feb 2006
                  • 16639


                  رد: أدب الرحـــــــلة ...


                  *

                  تعليق

                  • أبو شامة المغربي
                    السندباد
                    • Feb 2006
                    • 16639


                    رد: أدب الرحـــــــلة ...

                    تعليق

                    • أبو شامة المغربي
                      السندباد
                      • Feb 2006
                      • 16639


                      رد: أدب الرحـــــــلة ...

                      أدب الرحلات
                      تجارب ميدانية بمكتبة الملك عبد العزيز العامة

                      الدكتور
                      محمد بن عبد الله المشوح
                      الدكتور
                      محمد العبودي
                      خلال اللقاء
                      الرياض - متعب أبو ظهير
                      أقامت مكتبة الملك عبد العزيز العامة مؤخراً اللقاء الشهري الثاني والثلاثين من سلسلة لقاءاتها الشهرية، بعنوان: "أدب الرحلات .. تجارب ميدانية"، حاضر فيها الدكتور محمد بن ناصر العبودي، الأمين العام المساعد لرابطة العالم الإسلامي؛ وقد ألقى الضوء خلال المحاضرة على التعريف بتاريخ أدب الرحلات، وأهمية وأدب الرحلات، وفن وكيفية كتابة الرحلات وأهم الإنتاج الفكري عن الرحلات؛ كما أدار اللقاء الدكتور محمد بن عبد الله المشوح.
                      وقال الدكتور العبودي ان تراثنا الإسلامي يزخر برصيد مجيد من أدب الرحلة خلفه رحالة علماء أفذاذ ودونوا لنا ما لم تدونه كتب التاريخ السياسي ومصادره، فسجلوا في كتاباتهم تلك مشاهداتهم المختلفة وصنفوا عادات وتقاليد الشعوب المختلفة وتحدثوا عن طبائع الناس وتطرقوا لتحليل جوانب أكثر دقة وأهمية في مختلف المجالات، ودمجوا ذلك وصاغوه بأسلوب يجمع بين الواقعة التاريخية وعنصر الإثارة والتشويق، ويمكن بذلك أن نقول: "إن أدب الرحلة يمثل نوعاً من الكتابة تكثر فيه الشهادات المدونة التي تنقل المطالع إلى أصقاع بعيدة لا يعرفها فتطلعه على أحوال تلك البلدان جغرافياً واجتماعياً وتاريخياً واقتصادياً".
                      المصدر

                      تعليق

                      • أبو شامة المغربي
                        السندباد
                        • Feb 2006
                        • 16639


                        رد: أدب الرحـــــــلة ...


                        *
                        "الرحلة الأهدلية إلى البلاد الحضرمية"
                        تأليف الدكتور
                        الشريف محمد عبد الرحمن شميلة الأهدل
                        نظم بديع وقطعة أدبية ماتعة من أدب الرحلات، حبَّرَتها يراعة العلامة الفاضل الدكتور محمد عبد الرحمن شميلة الأهدل في عصر تضنُّ القرائح بمثلها، وهو بها يحيي فنّاً أدبياً عريقاً كادت تطويه يد الزمن.
                        تضمَّنت هذه الأرجوزة حكايةَ رحلة إلى البلاد الحضرمية وما فيها من حوادث مثيرة، وما اشتملت عليه من أخبار طريفة، ولفتات ظريفة، كل ذلك بأسلوب رشيق، مفعم بروح المنادمات الأدبية، والمسامرات الشعرية.
                        يعيش القارىء في أجواء هذه الرحلة، وتشده إليها مواقف ذات طابع خلاب ؛ فتنبعث الأحاسيس متوهجة، وتطرب الأسماع لذلك المحتوى.
                        وقد آثرت دار المنهاج نشر هذه الرحلة لما لها من الأهمية من الناحيتين الأدبية والشرعية، وعناية بهذا الفن الأدبي اللطيف الذي يعدُّ صورة تاريخية صادقة تحكي العصر وتصف حاله.
                        المصدر

                        تعليق

                        • أبو شامة المغربي
                          السندباد
                          • Feb 2006
                          • 16639


                          رد: أدب الرحـــــــلة ...

                          تعليق

                          • أبو شامة المغربي
                            السندباد
                            • Feb 2006
                            • 16639


                            رد: أدب الرحـــــــلة ...

                            تعليق

                            • أبو شامة المغربي
                              السندباد
                              • Feb 2006
                              • 16639


                              رد: أدب الرحـــــــلة ...

                              "ارتياد الآفاق" يصدر 100 كتاب حول أدب الرحلة
                              الرباط - حكيم عنكر
                              في ندوة صحافية عقدها المركز، أول أمس، في مقر وزارة الثقافة المغربية في الرباط على هامش انتهاء أعمال"ندوة الرحالة العرب والمسلمين .. اكتشاف الذات والآخر" التي نظمت مؤخرا في المكتبة الوطنية في العاصمة وحضرتها ثريا جبران وزيرة الثقافة المغربية، أن هذه الندوة كشفت المكانة الريادية للمغرب في التأسيس لأدب الرحلة.
                              واعتبر الجراح أن هذه الندوة التي نظمت على مدى ثلاثة أيام تحت عنوان "الرحلة العربية في ألف عام"، شكلت عودة للعلاقات الطبيعية بين المؤسسات البحثية والباحثين في المغرب، الذين كانوا سباقين إلى تأسيس مختبرات ومراكز وحلقات نقاش داخل المؤسسات الجامعية في وقت مبكر.
                              وأوضح أن علاقة المركز العربي للأدب الجغرافي مع المغرب كانت أساسية لانطلاق هذا المشروع الذي يعنى بأدب الرحلة كأدب تعارف وتواصل بين الثقافات والجغرافيات والحضارات عبر التاريخ، ومساحة تعكس القلق الذي يعتري المسافر القادم من حضارة إلى حضارات أخرى.
                              وحول حصيلة عمل المركز، أكد الجراح أنه وبعد عشر سنوات من انطلاق المركز، وعقد خمس ندوات، على التوالي في الرباط والجزائر العاصمة والخرطوم، ثم الجزائر فالرباط، تم منح فضاء مستقل لأدب الرحلة وتحريره من وقوعه على هامش نصوص أخرى تاريخية أو أدبية أو جغرافية، وتقديمه في الصيغة التي هو عليها اليوم.
                              وفي جرد له، أشار الجراح، أن المركز تمكن حتى الآن من إصدار 170 مؤلفاً حول موضوع أدب الرحلة تتوزع ضمن مجموعة من السلسلات منها "ارتياد الآفاق"، و"الرحلة المعاصرة"، و"حكايات الرحالة" و"الرحلة الصحافية" و"رحلات شرقية"، كما يعتزم إصدار نحو 100 كتاب حول رحالة الغرب الإسلامي والرحالة العرب إلى المغرب، وأشار إلى أنه سيحاول أن تكون 50 منها جاهزة للدورة المقبلة من المعرض الدولي للكتاب في الدار البيضاء.
                              وذكر الجراح بالتوصيات التي صدرت عن الندوة، ومنها تأسيس متحف ومرصد ابن بطوطة في طنجة، مسقط رأس هذا الرحالة، مشيرا إلى أنه تم اقتناء الأرض الخاصة بهذا المشروع الذي سيضم عشرات المخطوطات التي كتبها ابن بطوطة وخرائط للدول التي زارها والدراسات حول رحلاته وترجماتها.
                              كما سيتم إنشاء إقامة بهذا المتحف تستضيف مدة شهر عالما من أي بلد من العالم لإنجاز دراسة أو ترجمة عمل من الأعمال حول ابن بطوطة.
                              المصدر

                              تعليق

                              • أبو شامة المغربي
                                السندباد
                                • Feb 2006
                                • 16639


                                رد: أدب الرحـــــــلة ...

                                تعليق

                                يعمل...