اتفق معك و قضية الجزيرة المغربية المحتلة هي ذاتها قضية الجولان لكن الأضواء أقوى على منطقتنا
و في الوقت التي تتهم السعودية سوريا بعدم اطلاق رصاصة على ساحة الجولان لا يعلم المواطن السعودي واغلب العرب مسالة الجزر السعودية المحتلة من قبل اسرائيل
ثورة الريف
وسأنقل تفاصيلها
أما عن سقوط الأسد فهذا غيب لا نعلمه وأحب أن أذكرك أنهم من أول الأيام قالوا سيرحل بعد شهر أو شهرين وهاهي المسألة تتجاوز سنتين
كل مؤمن في سوريا يدعو ربه بالدعاء التالي : إذا كان في بقاء الاسد خيراً لسوريا فليبقى وإذا كان في بقائه شر فليذهب
أخيراً: أنا مع وطني ولست مع النظام وتأجيل انتقاد النظام هي خطتنا الواضحة وتوقيت الانتقاد مهم جدا، لأن اي انتقاد للنظام يصب اليوم في ميزان اسقاط الوطن ونحن نكظم غيظنا حتى نؤمن على الوطن أولاً لونا طرحنا الفكري الشامل
و مكانة الرئيس لها ظل شخصي وظل رمزي يمثل قيمة اعتبارية
واحترام هذه القيمة جزأ من وطنية الإنسان خاصة إذا كان هذا الاحترام يقود لاغلاق الباب أمام انهيار الدولة وصوملتها أو عرقنتها
لا أكتمك سرا: جل الشعب السوري مع الرئيس الأسد لأنه زعيم عربي دعم المقاومة بصواريخ صناعة سورية وقد صرح بذلك حسن نصر الله
في زمن تخاذل العرب
وما بقاء الطبقة المتوسطة وعدم دخولها الثورة كما صرح حسنين هيكل حين قال : دمشق وحلب لم تتحركان وذلك يعني أن الطبقة الوسطى مع النظام
ومحافظة حلب و دمشق تشكلان نصف الشعب السوري
كيف ولو أضفت لها محافظة اللاذقية وطرطوس والسويداء والرقة و الحسكة
النقاط الساخنة كانت محافظة درعا وادلب وحمص
وحق أن تسمى ثورة الأرياف أو ثورة الريف لتهميش الريف وقلة الوعي عموماً نتيجة التوجه الرأسمالي في البلد (وتفشي العلمانية المتشددة التي كانت الطرف الاخر لتشدد الاسلاميين)
وهذا فكر عالمي فجل الدول العربية والإسلامية لا تملك فكرا يخصها وهي تابعة فكرية اللهم الا ماليزيا
القضية معقدة جداً ولا يفلح في فك شفرتها العاطفة الهائجة
تقبل تحياتي
و في الوقت التي تتهم السعودية سوريا بعدم اطلاق رصاصة على ساحة الجولان لا يعلم المواطن السعودي واغلب العرب مسالة الجزر السعودية المحتلة من قبل اسرائيل
ثورة الريف
وسأنقل تفاصيلها
أما عن سقوط الأسد فهذا غيب لا نعلمه وأحب أن أذكرك أنهم من أول الأيام قالوا سيرحل بعد شهر أو شهرين وهاهي المسألة تتجاوز سنتين
كل مؤمن في سوريا يدعو ربه بالدعاء التالي : إذا كان في بقاء الاسد خيراً لسوريا فليبقى وإذا كان في بقائه شر فليذهب
أخيراً: أنا مع وطني ولست مع النظام وتأجيل انتقاد النظام هي خطتنا الواضحة وتوقيت الانتقاد مهم جدا، لأن اي انتقاد للنظام يصب اليوم في ميزان اسقاط الوطن ونحن نكظم غيظنا حتى نؤمن على الوطن أولاً لونا طرحنا الفكري الشامل
و مكانة الرئيس لها ظل شخصي وظل رمزي يمثل قيمة اعتبارية
واحترام هذه القيمة جزأ من وطنية الإنسان خاصة إذا كان هذا الاحترام يقود لاغلاق الباب أمام انهيار الدولة وصوملتها أو عرقنتها
لا أكتمك سرا: جل الشعب السوري مع الرئيس الأسد لأنه زعيم عربي دعم المقاومة بصواريخ صناعة سورية وقد صرح بذلك حسن نصر الله
في زمن تخاذل العرب
وما بقاء الطبقة المتوسطة وعدم دخولها الثورة كما صرح حسنين هيكل حين قال : دمشق وحلب لم تتحركان وذلك يعني أن الطبقة الوسطى مع النظام
ومحافظة حلب و دمشق تشكلان نصف الشعب السوري
كيف ولو أضفت لها محافظة اللاذقية وطرطوس والسويداء والرقة و الحسكة
النقاط الساخنة كانت محافظة درعا وادلب وحمص
وحق أن تسمى ثورة الأرياف أو ثورة الريف لتهميش الريف وقلة الوعي عموماً نتيجة التوجه الرأسمالي في البلد (وتفشي العلمانية المتشددة التي كانت الطرف الاخر لتشدد الاسلاميين)
وهذا فكر عالمي فجل الدول العربية والإسلامية لا تملك فكرا يخصها وهي تابعة فكرية اللهم الا ماليزيا
القضية معقدة جداً ولا يفلح في فك شفرتها العاطفة الهائجة
تقبل تحياتي
تعليق