الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

من أخبار المكتبة...

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د.ألق الماضي
    ......
    • Dec 2005
    • 9795
    • sigpic
      ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
      وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
      وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
      فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
      أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
      من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
      ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
      من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
      ثروت سليم

    #91
    رد: من أخبار المكتبة...

    مخالفة القياس اللغوي في شعر الأعشى.. بحث إشكالي في مجلة التراث العربي

    دمشق - محمد احمد طيارة:
    تسعى مجلة التراث العربي الفصلية التي يصدرها اتحاد الكتاب العرب في سورية أن تكون جسراً ثقافياً لكل الباحثين العرب من خلال ما تقدمه من دراسات تراثية وأبحاث محكمة، وقد حفل العدد الأخير "110" الصادر مؤخراً بالعديد من الأبحاث والدراسات لنخبة من أعلام الفكر العربي حيث نقرأ في باب الأدبيات بحثاً معمقاً للدكتور سمر الديوب بعنوان "جماليات النسق الضدي شعر أبي العلاء المعري أنموذجاً" حيث يسعى البحث إلى تقديم تصور لنص المعري انطلاقاً من الثنائيات الضدية بهدف الكشف عن تشكلات هذه الثنائيات، ووظيفتها التي تؤسس المعاني والرموز والدلالات. وتحاول الدراسة أن تفيد من معطيات الفكر النقدي ما بعد الحداثي بما يسمى الجماليات الثقافية. فالنقد الثقافي سيركز بشكل واضح على التمايز الثقافي بين الطبقات الاجتماعية. إن حالة الصراع في المجتمع بين الطبقات الاجتماعية تسهم وفق منظور التحليل الثقافي في ولادة العديد من المناهج ذات المرجعيات والأشكال السلطوية كالصراع بين الأنا والآخر، والمركزي والهامشي..
    كما نقرأ للدكتورة فاطمة الوهيبي بحثاً بعنوان (في المشترك بين الشعر والمثل قراءة في المدونة التراثية والتنظيرية) حيث تسعى الباحثة إلى جمع الآراء والأقوال المبثوثة في المدونة التراثية التنظيرية، التي عكست وعياً بالمشترك بين المثل والشعر، والتي نصت نصاً واضحاً على ذلك. ويهدف البحث من وراء هذا الجمع والاستقصاء إلى الكشف أولاً عن هذا الوعي وعن تلك المحاولات التنظيرية، ومن ثم وضعها في سياق الكشف عن القواسم المشتركة التي استخلصت عدداً منها وصنفتها كما يلي: الضرورة، والشفوية، والسيرورة والجانب الوظيفي، وجانب التخييل والمحاكاة، والجانب الإيقاعي.

    وفي باب اللغويات يطالعنا الباحث الدكتور محمد شفيق البيطار بدراسة معمقة حول (مخالفة القياس اللغوي في شعرالأعشى) حيث يغوص الباحث بالمواضيع الإشكالية التي تناولها ووقف عليها والتي خالف بها الأعشى مذاهب العرب في القياس اللغوي والنحوي من خلال شعره، ويقسم الباحث مخالفة القياس في شعر الاعشى من خلال شواهد كثيرة متعددة الوجوه، حيث يعيدها الباحث إلى ثلاثة فروع رئيسية، وهي: مخالفة القياس اللغوي، ويقصد بها أعيان الألفاظ وما فيها من مخالفة لما تجري عليه الفاظ العربية؛ ومخالفة القياس النحوي، ويقصد بها تركيب الجملة في عواملها ومعمولاتها، واتصال بعض أجزائها ببعض، وما في ذلك من مخالفة العربية؛ ومخالفة القياس العروضي، وهو ما يسمى بعيوب الشعر؛ ويستطيع المرء أيضاً أن يحدد لكل فرع تشعبات كثيرة، وبهذه الفروع الثلاثة وتشعباتها تتضح ظاهرة مخالفة القياس في شعر الأعشى. ومن الموضوعات الهامة أيضاً هناك: دراسة عن الإمام جلال الدين السيوطي وحقيقة كلامه في الاجتهاد وبحث بعنوان "مكانة ابن السويدي بين أساتذة الطب الدمشقيين".
    المصدر

    تعليق

    • د.ألق الماضي
      ......
      • Dec 2005
      • 9795
      • sigpic
        ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
        وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
        وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
        فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
        أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
        من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
        ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
        من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
        ثروت سليم

      #92
      صدور عدد جديد من مجلة دارين

      جازان - محمد عطيف:
      عن النادي صدر العدد التاسع عشر من مجلة دارين؛ الفصلية الثقافية (ديسمبر 2008). وقد جاء العدد يحمل بصمة الفنانة ريم البيّات من حيث الغلاف والرسوم الداخلية. وتوزّعت مواد العدد بين النقد والشعر والسرد والتشكيل والترجمة، بالإضافة إلى الحوار وكتابة الأسفار. في افتتاحية العدد يكتب محمد الدميني، مدير التحرير، عن غياب ثلاثة من رموز الكتابة العربية على مشارف السبعين (محمود درويش) والمحلية (عبدالله جفري وجبر جمعة).
      في باب النقد نقرأ لعلي شدوي "المقدمات التاريخية للحداثة في المملكة العربية السعودية" فيما كتب فيصل الجهني مقاربة للرواية السعودية وفيها يرجع تدني هذه الرواية إلى قصر ومحدودية الرؤية للعوالم الروائية خاصة، والحياة الإنسانية عامة بمظاهرها المتنوعة؛ والفقر الفني المعرفي الذي ينتج أعمالا حكائية غاية في البساطة على مستوى الصياغة والتقنية، ويرى أن معظم إصدارات الرواية الاجتماعية السعودية تحولت إلى مجرد بوح فضائحي لا يمت للأدب الروائي بصلة.. فيما يتوقف علي الدميني في مقاله بهاء الهزائم في قصيدة "حديث الشتاء لغازي القصيبي"، ويقارب الدكتورمحمد عبدالرحمن يونس "أهمية الأسطورة شعرا وفكرا" حيث تشكّل الأسطورة نظاما خاصا في بنية الخطاب الشعري العربي المعاصر.

      وفي السرد والشعر نقرأ في هذا العدد عن (الحنين) لحمد الفقيه؛ و(دلّني صوتي عليك) لعلي الحازمي؛ و(عشب أيديهم الخشنة يابس من التعب) لمعتز طوبر؛ و(أول الأبجدية) لشفيق العبادي؛ و(ملحمة تذكارات المغني الضرير) لأحمد الواصل؛ و(في جفن الشمس تظلّين) لمجبل المالكي؛ و(رثاء) لجبير المليحان؛ و(مدينة الألعاب) لعبدالله الدحيلان؛ و(إنسان يفكر في الأمر) لضيف فهد؛ و(يدان) لهناء حجازي؛ و(طقس أزلي) لعبدالله الوصالي؛ وقصص قصيرة جدا من توقيع: هيام المفلح؛ تركي الرويتي؛ عبدالله علي المطمي.

      ومن الترجمات في هذا العدد: مقابلة مع الروائي الفرنسي لوكليزيو الذي حصد جائزة نوبل لهذا العام وقد أجراها معه ترثانكر تشاندا (ترجمة د. مبارك الخالدي).. وكذلك نقرأ حوارا مطوّلا مع المخرج السينمائي الراحل فلليني والذي يفضي إلى تحقيق فهم أعمق لمحرّكات ومصادر ودوافع الإبداع عند واحد من أهم السينمائيين في العالم (ترجمة أمين صالح).. ونقرأ لنيتشه الحقيقة والزيف وعلاقتهما بالأخلاق (ترجمة د.طارق النعمان).. وهناك دراسة نقدية لجون ماكسويل كويتزي حول رواية نصف حياة ل في.إس. نايبول (ترجمة كميل الحرز)..ومن الشعر الفرنسي يترجم أحمد عتمان قصائد لأندريه فيلتر.. ومن الأدب الياباني نقرأ قصة "طبق طائر في كوشيرو" لهارووكي موراكامي (ترجمة عبدالوهاب أبو زيد). ويضم العدد حوارا مع الناقدة الدكتورة فاطمة الوهيبي، وملف للتشكيل، فيما في باب (أسفار) يكتب يوسف المحيميد "أمشي في نيويورك مأخوذاً بالفوضى" وفيه يعرض جزءا من يوميات رحلته الأخيرة إلى مدينة نيويورك والتي سيضمّنها في كتاب يصدر قريبا بعنوان "حجر أحمر".

      وتستعرض المجلة عددا من الكتب الصادرة مؤخرا، يكتب الدكتورعبدالرحمن الطلحي عن مجموعة "دماء الفيروز" للقاص طلق المرزوقي؛ وأحمد سماحة عن قصص "ظل البيت" لصالح الأشقر؛ وعلي دهيني عن "رياح وأجراس" لفهد الخليوي.

      وفي الصفحات الأخيرة من العدد يقرأ عبدالله السفر أعمال الفنانة ريم البيات ويكتب عن هاجس البناء والتشكيل الذي يمكِّنُها من تحرير اللقطة وتصعيدها إلى لوحة فنيّة صنعتءها روحُ فنّانةٍ لها القسط الأوفى من الإبداع تسخِّر الكاميرا والتقنية؛ توظيفاً لرؤية تعتمل تحت السطح في ماء الأحلام، ثم تمثُلُ بازِغةً في مزيجٍ من الأمشاج الغارِقةِ في ضباب اللون وارتعاشه بما يشبه "ظلالَ الصّخب" تنحلُّ فيها الملامِح والوجوه وأجزاء البدن ونُثار الأشياء؛ ما يتبقّى مغموسا في السكينة يقول بأن شيئاً مرَّ من هنا وثمّة حاجاتٌ تركَها الصّاخبون، تنبئُ عن نقصانٍ، وتَشِي بتوءقٍ هائم يفرُّ من صورة إلى صورة حيث لا مُستقَر إلا هذه الحركة الجوّابة تبتلعُ العينَ.. ويصافح القارئ دليل الفعاليات الثقافية التي أقامها النادي خلال الفترة الأخيرة من العام الهجري 1429ه.
      المصدر

      تعليق

      • د.ألق الماضي
        ......
        • Dec 2005
        • 9795
        • sigpic
          ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
          وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
          وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
          فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
          أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
          من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
          ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
          من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
          ثروت سليم

        #93
        (القانون الفرنسي)بطلاًلروايةصنع الله إبراهيم


        القاهرة - مكتب الجزيرة - علي البلهاسي:

        تحت عنوان (القانون الفرنسي) تصدر الشهر القادم الرواية الجديدة لصنع الله إبرهيم عن دار المستقبل العربي والتي يتناول فيها القانون الذي تم سنه منذ عامين بفرنسا، ويعيد الاعتبار للاستعمار الفرنسي في مختلف أنحاء العالم، وخاصة في شمال أفريقيا، باعتباره أداة للحضارة والتمدين، ويرصد صنع الله إبراهيم في روايته الجديدة وقائع مشاركاته ببعض المؤتمرات العلمية بالعاصمة الفرنسية باريس حول قضايا الاستعمار والتحرر. ويستعرض في الرواية نماذج من الأكاديميين المشاركين في هذه المؤتمرات - خاصة العرب منهم - وتوجهاتهم الفكرية والسياسية.

        كما يبرز الروائي الدور الدموي الذي قام به الاستعمار الفرنسي منذ حملة نابليون في مصر وفلسطين، وصولا إلى المجازر الفرنسية بالجزائر. ويتضافر التخيلي مع الوثائقي - بصورة متبادلة - على امتداد الرواية، استمرارا للنهج الروائي الخاص الذي يستنه صنع الله إبراهيم منذ روايته الأولى تلك الرائحة، وتؤكده أعماله التالية حتى الرواية الأخيرة.وقد استمد صنع الله إبراهيم المادة الوثائقية لروايته الجديدة من الكتب العربية والفرنسية الصادرة حول الموضوع.





        المصدر

        تعليق

        • د.ألق الماضي
          ......
          • Dec 2005
          • 9795
          • sigpic
            ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
            وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
            وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
            فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
            أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
            من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
            ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
            من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
            ثروت سليم

          #94
          رواية (الفاعل) تفوز بجائزة نجيب محفوظ

          القاهرة- مكتب الجزيرة- طه محمد:

          منح قسم النشر بالجامعة الأمريكية في القاهرة الأديب المصري حمدي أبو جليل جائزة نجيب محفوظ للآداب لعام 2008 عن روايته (الفاعل)، فيما ستقوم الجامعة بترجمة الرواية إلى اللغة الإنجليزية، ليتم نشرها في كل من القاهرة ونيويورك ولندن ،والمعروف أن الجامعة الأمريكية بالقاهرة تقدم جائزة نجيب محفوظ للأدب منذ العام 1996م، وهى عبارة عن ميدالية فضية وجائزة مالية قدرها 1000 دولار تهدى لأفضل عمل روائي معاصر نشر باللغة العربية، على أن تذهب الجائزة دورة إلى أديب عربي ودورة إلى أديب مصري، ويقوم قسم النشر في الجامعة بترجمة العمل الفائز ونشره بالإنجليزية بمجرد الإعلان عنها.

          وقد أثار منح الجائزة لأديب مصري للعام الثاني على التوالي, حالة من الجدل بين أعضاء لجنة التحكيم، والذين كان يفضل بعضهم أن يتم تنفيذ ما تم التوافق عليه بأن تذهب الجائزة هذه الدورة إلى روائي عربي, بعد منحها في العام الماضي للأديبة المصرية أمينة زيدان عن روايتها (نبيذ أحمر).

          ومن جانبه وجه الفائز بالجائزة كلمة إلى الحضور، تناول فيه قصصه التي سردها، وأولاها (أسراب النمل)، والتي صدرت في العام 1997م، إلى أن كتب قصته(الفاعل), الفائزة بالجائزة، والتي انشغل فيها بأحوال شاب يتخبط في البحث عن حياة ملائمة في القاهرة، وارتباكه وتشتته بين اعتزازه بأصوله البدوية أو القبلية، واعترافه بأن عليه أن يواجه الحياة وحيدا.

          يذكر أن أبو جليل من مواليد 1967م من عرب محافظة الفيوم ونشر أول قصة عام 1996م، وفي نفس العام حصل على جائزة (أخبار اليوم) للقصة القصيرة، ويترأس تحرير سلسلة الدراسات الشعبية المتخصصة في نشر الفولكلور ودراساته.









          المصدر

          تعليق

          • د.ألق الماضي
            ......
            • Dec 2005
            • 9795
            • sigpic
              ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
              وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
              وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
              فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
              أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
              من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
              ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
              من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
              ثروت سليم

            #95
            رد: من أخبار المكتبة...

            كل عام وأنتم بخير،،،

            تعليق

            يعمل...