رد: النص الكامل لديوان «حدائق الصوت» لحسين علي محمد
( 48 ) هي .. وخيالي !
هيَ أضرمَتْ في عشقِها طيْفاً أليفاً
وتباغَتَتْ بالجُنْدِ مني .. والنِّبالِ
هي قدْ تنامُ غداً ..
يُفاجئُها خيالي !
الرياض 19/7/1992
( 48 ) هي .. وخيالي !
هيَ أضرمَتْ في عشقِها طيْفاً أليفاً
وتباغَتَتْ بالجُنْدِ مني .. والنِّبالِ
هي قدْ تنامُ غداً ..
يُفاجئُها خيالي !
الرياض 19/7/1992
تعليق